============================================================
ابو فرييش اسان العشره وعجلت وسالني عن اسمى فاعلمته فعرقنى بالد واستدا، على دات وار يفدنى ويسلنى عن شتود تعترضه(0 فافيد اباها واستدشر منى وصار صدبفا وخليهاا آبو قرينش لبيب المهدت وهذا رجل بعرف بعهسى الصهدلانى ولم بذ در5 هذا فى جمله الاطباء لأنه دان ماهرأ بالصناعه او ممن باجب ان يلحف الأجلاء بن أهل هذا الشأن والما بل كر لظريف خبره وما فيه من العبره وخسن الاتفاق إن هذا الرجل أعلى أبا قريش كان صبدلانها ضعيف للحال جذا تشكت حظية للمهدى وتهدمث إلى جاريتها بان تخوج الفارورة الى طبيب غريب لا بعرفها وكان أبو قريش بالفرب .ا من قصر الهدى فلما وقع نظر للجارية علهه أرته القاروره فقال لها لمن هذا الماء فقالت لامرأه ضعيفة فقال بل(1 لسلكه عتليمة الشان وهي خبلى بملكه وكان هذا القول منه على سبيل الرزف فانصرفت للجارية من علده واخبرت للحظية بسا سيعته منه ففرحت بما سبعت ارخا شدهدا وقالت بشبغى آن تضجى(5 علامة على دتانه حتى اذا صح 15 قوله اتخدناه طبهيا لنا وبعد مده ظهر للبل ونرح به الهدى فرحا شديدا كأتهدت لحطته الى أبى فربش جلعتين فاخرتهن وثلشسائه دنار وقالت آستعن بهدا على آمرد فان صبح ما قلته استصحبنان فكجب آبو قربش من ذلك وقال هذا من عدد الله جل وعز لأتبى ما قلته للحارية الا وند كان هاجسا(ه عن غهر أصل ولما ولدت للطية 2 .بلى(5 عرضه 87( نصى هاجا 110
Sayfa 91