Hükemalar Tarihi

İbnül Kıftî d. 646 AH
86

============================================================

أبو فرييش راحته حتى اختامذ الجميع ووضعها على وسط رأسه وأمر بالضبر عليه حتى ينشفه الواس تم راده راحة آخرى فلما فعل نلك ثلث مرات ستن الضداع وغوفى وانصرف الأطباء وقد خجلوا منه 1 ومن آخباره أن ابوهيم بن المهدى اعتل بالرقير من أعمال الخزيرة مع الرشمد علة صعبه فأمر الرشيد باحداره(5 إلى والدته بمدينة 5 السلام ودان بختيشوع جد بختهشوع الثانى بزاوله وبتولى علاجه كم قدم الرشيد إلى مدينة السلام ومعه عهسى(1 أبو قريش فأنى أبو قريش إبرهية بن الهدى عائدا فرأى العلة قد أذهبت تفته وادابت شخمه فأصارته إلى الهاين من نفسه وكان أعطم ما عليه فى علته شده لحمي قال ابرهيم قلال لى عيسى وقي المهدى لأعالحجت .

غذا علاجا بكون نهه بروت قبل خروجى من عندك تم دعا بالفهرماد بعد خروجه من عنده وقال لا تدع بسدينه السلام أسمن من ثلته فراريح كسكريه تدبخها الساعة وتعلفها فى ربشها حتتى آمرك فيها بآمرى فى(5 غد إن شاء الله قال ابرههم ثم بكر إلى آبو قرهش عيسى ومعه ثلت بييخات رمشهة قد بردها فى التلج فى لهلة كلك الهوم ثم ها دعا بستين تقلع لى من إحدى البيخات قساعة ثم قال لى تل هله اللطعة هأعلمته آن بختبشوع باحهى من راثحة البطمح ققال ليي لدلك طالت علتك دل فإنه لا بأس علمكن قال فأكلت اللطعة بآلبدار متى لها ثم أمرنى بالأكل كلم أرل آكل حتى استوفيت بطيحتين كم قطع من الثالثة قطعة وقال جميع ما أكلت للده فكل 20 هذه الفطعذ للعلاج فأكلتها بتكره فهطع لى أخرى وامأ الى الغلمان بياحضار الطشت فذرعلى الفىء فأخيبتى تلياث أربعة أصعاف ما ن 56ه 5 باحصار للا :باحدان .من 5

Sayfa 87