============================================================
بوحتا بن ماسوبه ابين حتما، بن سراقة الاسدي(6 علة مخوقه فال إبرههم بن المهدى فأتيته عائدا فوجدثنه قد أفرق بعض الإفراق فدارت دبننا أحاديثت كان منها أن عميرە جده أصيت بلخ له من أبوبه ولم يخيتف ولدا فعظمت عليه المصيبة ثم ظهر حبل جارية كانت له وولدت أثتى بعد 5 وفاته فسرق عن عميره بعض ما كام دخله من الغم وحولها إلى منؤله وقتمها على دكور ولده وانايهم إلى أن ترعرعت فرغب لها فى نهؤ بزوجها منه وكان لا يخطبها أحد إلبه إلا فرغ نفسه للتفتبش عن حسبه قي التعتيش (1 عن أخلاقه وكام، بعض من ذرع إلبها خادلبا ابن عي الخالد بن صفوان ين الأهتم (5 التميمى وكان عميرة .ا عارفا بنسب الفتى فهال له يا بني أما نسبى فليست أحتلي إلى التفتيش عنه وإنك لكفو لابنة أخى من الشرف ولكنه لا سبمل إلى عقدبه على ابنتى دوان معرفتي بأخلاف من أعقد له فإن سيل عليك المهام عندى وفى دارى سنة أكشف فيها أخلاقك كما أكشف أخلاق غيرك فأقم فى الرحب والسعة وإن لم يسهل عليك فأنشرف الى أهلك 15 فهد آمرنا بنجههوه وحمي جميع ما تحتاج إليه معي فاختار الفتي الاقامة قال صالح بن شيخ بحدهتى أبى عن جدى أنه كان لا ييبت إلا أتاء عن ذلك الرجل أخلاق متناقضه فواصف له بأحسن الأمور وواصف بأسمجها فأطره تنافض أخباره إلى التكنيب بكلها فكتب الى خالد أما بعذ فان فلانا قدم علينا خاطبا لابنه أخيك فلابة 0 بتت فلان فان كانت أخلافه تشاكل حسبه ففيه الرغبة لزوجنه والطذ لولى(2 عقد بكاحه فإن رأيت أن تشير على بما ترى العملي به فى ابن عمك وابنة أخيك وان المستشار مؤنمن فعلت إن شاء الله ابرهيم 54 للتتيش 50 (5 الامدى 0(0 ،تولى 7(5
Sayfa 132