على ما يظن الناس عنه دلائله
فلا رحلت عنه نوازل رحمة
ضحاه بها موصولة وأصائله
وروى ثراه منهل العفو في غد
فقد روت العافين أمس مناهله
قضى الله أن يردى الأمير وهذه
صوافنه موفورة ومناصله
وكل فتى كالبرق إبريق غمده
إذا شامه أو كالذبابة ذابله
فليت ظباه صلت اليوم خلفه
Bilinmeyen sayfa