============================================================
(1) فما عن كمال آلدين فى الأض مذهب ::. لحر اجاحته الخطوب ولا عبد (17) وكان الوزير المزدقانى المذكور كثير الصلاة الا انه كان يكتم الالحاد ن الماس ف الفان ، وقد قدم من اخاره محالباطتيم ماكفاه ذلك حسى راسل الفرنج لمحن الله من ض د م وه اوك ذكر الحافخلابن الاثير والامير ركن الديت بيبرس الدوادار فى ذله قالا ما صيغته: ولى الوزير المزدقانى بدمشق عض بهرام انسانا اسمه ابوالفاه فقوى امه عل شنه وامانباعه. واقام بدمشفى فصا المتولى علمن م الم وم ا م صه الم ساخ الملوك. ف ان المزدقانى راسل الفرشج ليسلم اليهنم مدينة دمشق وساموا اليه مدينة م ع ب الماد بوم كروه* وقرر المزد قانى معالاسماعيليه ان يحتاطوا ذلك اليوم على اجواب الجامج فلا يمكنون احد11 يخرج منه،ليجىء الفرنج ويملكوا البلد. فبلغ الخبر الى الامير تاج الملوك صاحب دمشة فاستدعل) المزدقانى اليه مه ففتله ساجالملوك وعلق راسه على باب القلحة. وتسادى ف البلد بقتل الباطنية،فقتل منهم سسة الاف نفس، وكان ذلك فى منتصف شه ضان من هذه السنة وف الله المسلمين شرهم ورد على الكافرسكيدهم. ولم ت هذه الحادفة بدمشق على الاسماعيلية خاف اسماعيل والى بانياس ان و ب ن مه الناس فيهاه فراسل الفرج وذن لهم سلي بانياس 1) فى الاصل : لحراحاحه الخطوب ولا عند (1) انظر اعلاه صص 1 -7.
(3) ابن الفرات ينقل عن ابن الاثير نقلا حرفيا ، الكامل 462/10.
4) فى الاصل: ونفزرسهم.
5) فى الاصل: فاستدعا.
Sayfa 27