============================================================
روم الى باب حلب وشاهدهم اهل المدية من عل اسوا ل عايدا الى الدرب،فافتتح ما بقى فى يد لاوون الارمنى من الحصون وشتا بها قال بعش اهل التاريخ: صل ملك الروم الى الشام فحصر مدينة انلاكية فى ذى القعدة من ستة احدى وتلاثين وخمسماية ضيق على اهلها وبها ريمند الافرنجى ،نم اصطلحا. فم دخل بخراس، ثمدخل د ابت ليون فبذل لهابسن ليون مالا دخل فى طاعته وقال الشيخ يحيى بن ابى طى: اتصل باتابك زنكى رجوع ملك القسطنطينبة و زوله على حصن بخراس،فامر العسكر بالخروج وكاتب الاطراف. وخرج الى جوشن وارسل عل مقدمه الامير سوارا فتفر بشرذمة من الروم فاتخسن فيهم القتل واسر اكثرهم، وعاد السى حلبه وورد على اتابك زنكى وللمير سام الدبن سرساش غازى بن ارسق ومه هد عة رضت على اتابك زنكى بجبل چوشن كان فيها مائة حصان. واخبرالرسول شان الامير حسام الدين فتح قلعة الهياج من بقية ال مروان، وما كان شقى فى ايديهم غيرها بحد البلاد الكثيرة والمعاقل الحصينة. وهذ القلعة على غأية من الحصانة والمنعة، ( 166) وكان اخذها بحيلة ورحل ملك الروم الى جهة عزاز ، وكان اتابك زنكى توجه الى چهة و ذه سو ش فا ن و الغلال واستعد للحصار، وتصب المنجنيقات على أسوار حلب. وسلم باب قنسرين الى القاضى ابن الخشاب واب انطاكية الى ولده وباب العراق خعله لنفسه. وقسم الحلبيين اقساما وفرق عليهم السلاح التام. ووضعالتركمان ى طل السور بين الخندق والفصيل ، وادخل نساءهم الى حلب: وكان سوا ر
Sayfa 247