============================================================
الملوك فى كل يوم يناوشهم الحرب وييلاردهم ولا يقاتلهم قتال مجد الى ان طمنهم على ذلك . تم غافلهم وانسسنل فى قطعة كثيفة ت عسكره، وقصد بلاد الفرنجع1 والتاصرة وطبية وما جاور ذله المواش و وفل من صادف ر م د عل حمله وما تذر عليه الصول اليه. وامتلات ايدى عساكره من الغنايهم واتصلت الاخبار بالفرنج فاقفلوا طالبين بلادهم علمم بذلك الامير شمس الملوك فعاد الى بلاده عن طريق الشغراء صحبته حصله من سلاد الفرنج. وذلت الفرشج بهذء الوفعة ذلا عظيما وتلوا ماد ص د مش وجددوا عهد وم مقرار11 ما أعقق للامير شمسالعلوك صاحبدمشق واصحاه .
هذه الستة خرج الامير شمس الملوك ابنن الامير تاج العلوك ابن ص د مش ال الصد فاتفن ا خ ع مل خلفظبية، فتبعه احد مماليك جده اتابك طغتكين، وهو تركى يقال له بايلببا وضره بالسيف وهو غافل فاضطرست يده من خفه فوقع ع ص ش ر به عن الفرس واسه مض اخرى فوقت فى راس الفرس، ونشب السيف وانهزم الامير شمس الملوك. واتصل ع وارو م ول به فامه باع جايلا فذافععن مفسه و و ا وف ه و دمشق فلما أدخل شمس الملوك: امسر بتقريره على الذى حداه عل ما فعل. قسال :* اردت ان اريح الناس منك لخللمك وسفك واذ لالكالعسكرية* فكر جماعة كانوا محه أخذوا وقتلوا جميعا. فاتهمالامير شمس الملوكاخاه الر يايع ل ن يرواران اللما الملي بانه عاد الى عكره ملى غير الطرق الذى سلله فى الاصل: اغفلهم.
فصل سالما . الكامل:12 (2) في الاصتا ابناتقذنس: 241.
245
Sayfa 156