============================================================
كنا قدمنا ما وفع بين الخليفة المسترشد بالله وبين الامير عماد د ان سن اق س ا المل ول تيرهم من الملاد ، من الفتنة والحرب. وكان الامير بهاء الدين سقمان بن ارشى عاد اد و بدادج د م خ ف واغار عل د. ص وه الاينر عماد الدين زنكى. وقد باب الخليفة جماعة ن الامراه السلجوقية وخدموه ،وقوى بهم، واتفق انشغال السلاطين اللجوقية بالخلف الواقع بينهم. فلماكان فى هذءالستة ارسل الخليق المرتد باللهالشيخ بهاءالدين إبا الفتوح الاسفراييى الواعخل الشافعى.
لن ال الامر عماد الدين زنكى برساله فمها خشوته،وزادها ابوالفت د ن عد ه لام لم مرضه يقة وة الخلينه وناموس خلاف قض عالم عاد الدين و وا وااد ه ل فجهالفاضى اين الشهرزورى خلف المشد بال ال الان م ف الحال لمش ل م ف الصف من عان فملج الم الام عادالدن و فه ع وك الاق ف م ناه الام نصالدن قردودار ولام ف دوله،وامرمم بحفظها.ر فغلق أبوابها ف والخلفة ض ع عل (1) وسميه ابن واصل: ابراهيم . مفرح 52/1.
(2) ما زال ابن الفرات يننل عن .ابن واصل ،مفرج 05171 (3) عند ابن واصل: نجادة فى الحبة،نفس الصدر والصفحة (4) عند ابن واصل : واهانه ،ولقاه ما يكره.
5) فى الاصل : خيمة، والصواب ما اثبتناه 229
Sayfa 140