============================================================ متوزرالحافخظياتسا، وشعت باميرالجيوش سيف الاسلام فاقام مدف . واراد الحافظقتله ، فأشار الى طيبعنده بان دمر في قتله ، وخاف الطبيبعاقة ذلك فامتتع وقال م أمير المومنين لا يجوز لمن يدخل على الملوك ان يتظاهر عندهم هذ! السبب واتفق يانسا اصابه زحاب فعالجه طبيمه . فلم ناد ان يمر1 أحضرالافظ عبيمه وخاطبه في قعله فقال: مولانا ان هذا المرض دواوه التودع فان كان في خفس مولا ان بعل شيا فليض اليه بزوره، فان حرلته ممبزيارة موات ون سمب حلاكه ففعل الحافظ ذلك فكان سمبموته في ذى الحجة من هذه السنة . والله اعلم اى ذلك كسان كر وزارة الامير حسن بن الحافظ العميدى لمصر ااد الحافظ العميدق صاحب الديارالمصرية معد قتل الون اس ان ولي العهد احد اولاده، وان يسد مكان الوزر م من مقاساف الونراالذين ون عله وينايقونه م أمره وشهيه وهانذاما قالف اهل التاريخ : قال الشيخ يح ل الجنب الحافظ ان يولى ولده الامير حسن اماة الاجناد فلاه الحافظظذلان، وجمله ولي عمده، وامران مدعيله بحده في اللاصل زحير وصتها زحار وهو مرفيتيز متمرز متقطع و ومقع .391/1
Sayfa 121