127

Dunaysır Tarihi

تاريخ دنيسر

Soruşturmacı

إبراهيم صالح

Yayıncı

دار البشائر

Baskı

الأولى ١٤١٣ هـ

Yayın Yılı

١٩٩٢ م

ومن شعره:
دَعِ الْمَلامَةَ فِيهِ أَيُّهَا اللاحِي ... فَمَا أُطِيعَ عَلَيْهِ قَوْلَ نُصَّاحِي
شَدُّوا عَلَيَّ فَسَدُّوا بَابَ مَصْلَحَتِي ... وظنهم أنهم جاؤوا بِإِصْلاحِي
وَهَزَّةُ السُّكْرِ لا يَحْظَى بِلَذَّتِهَا ... إِلا خليعٌ تَحَاشَى حِشْمَةَ الصَّاحِي
تُوُفِّيَ سَنَةَ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ وستمئة فِي الْحَبْسِ] .
[أَنْشَدَنِي مِنْ لَفْظِهِ لنفسه:]
[مَدَائِحُ حَازَتْ كُلَّ.. .. .. .. .. .. ... .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. ..
.. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. ... .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. ..]
وَأَنشدَنِي مِنْ لفظه لنفسه:
أَسِحْرُ جُفُونٍ أَمْ صِنَاعةُ بابلٍ ... وَغَمْزُ لحاظٍ أَمْ رِمَايَةُ نَابِلِ
وَبَدْرُ دُجًى يَمْشِي بِأَرَجَاءِ لعلعٍ ... وَأَكْنَافِ سلعٍ بَيْنَ تِيكَ الْحَمَائِلِ

1 / 158