Duada Teşvik
الترغيب في الدعاء
Araştırmacı
فواز أحمد زمرلي
Yayıncı
دار ابن حزم
Yayın Yeri
بيروت
فَقَالَ مَا فَهِمْتُ حَاجَتَكَ حَتَّى كَانَ السَّاعَةُ أَنْظُرُ مَا كَانَتْ لَكَ مِنْ حَاجَةٍ ثُمَّ إِنَّ الرَّجُلَ خَرَجَ مِنْ عِنْدِهِ فَلَقِيَ عُثْمَانَ بْنَ حَنِيفٍ فَأَخْبَرَهُ فَقَالَ مَا كَلَّمْتُهُ ولِكَنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ الله وَجَاءَ إِلَيْهِ ضَرِيرٌ فَشَكَا إِلَيْهِ ذِهَابَ بَصَرِهِ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ الله (أَوَ تَصْبِرُ) فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهُ لَيْسَ لِي قَائِدٌ وَقَدْ شَقَّ عَلَيَّ فَقَالَ النَّبِيُّ (ائْتِ المَيْضَأَةَ فَتَوَضَّأْ وَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ قُلْ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ وَأَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّي مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ يَا مُحَمَّدُ إِنِّي أَتَوَجَّهُ بك إِلَى رَبِّي فيجلي لي عَن بَصرِي اللَّهُمَّ شَفِّعْهُ فِيَّ وشَفِّعْنِي فِي نَفْسِي) قَالَ عُثْمَانُ بْنُ حَنِيفٍ واللَّهِ مَا تَفَرَّقْنَا وَطَالَ بِنَا الْحَدِيثُ حَتَّى دَخَلَ عَلَيْنَا الرَّجُلُ كَأَنَّهُ لم يكن بِهِ ضَرَر قطّ) // هَذَا السَّنَد بِهَذِهِ الْقِصَّة المطولة ضَعِيف //
٦٣ - أخبرنَا مُحَمَّد أنبأ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بن إيوب الْبَزَّاز أنبأ أَبُو الْقَاسِم بن بَشرَان أنبأ أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْدُ الْبَاقِي بْنُ قَانِع ثَنَا مُحَمَّد بن زَكَرِيَّا الْغلابِي ثَنَا الحكم بن أسلم ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ عَنْ أَبِي حُصَيْنٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُول الله (جَاءَنِي جِبْرِيلُ ﵇ بِدَعَوَاتٍ فَقَالَ إِذَا نَزَلَ بِكَ أَمْرٌ مِنْ أَمْرِ دُنْيَاكَ فَقَدِّمْهُنَّ ثُمَّ سَلْ حَاجَتَكَ يَا بَدِيعَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ يَا ذَا الْجَلالِ والإِكْرَامِ يَا كَاشِفَ السُّوءِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا مُجِيبَ الْمُضْطَرِّ يَا إِلَهَ الْعَالَمِينَ بِكَ أَنْزَلْتُ حَاجَتِي وَأَنْتَ أَعْلَمُ بِهَا فَاقْضِهَا) وكَانَ يَقُولُ (اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي فَإِنَّكَ إِنْ غَفَرْتَ لِي فَلا مُعَذِّبَ لِي وإِنْ هَدَيْتَنِي فَلا مُضِلَّ لي وَإِن رزقتني فَلَا محرم لِي وَأَغْنِنِي بِحَلالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وبفضلك عَمَّن سواك) // سَنَده ضَعِيف جدا //
1 / 109