تكاد شِدَّة، يقال: تَكَأَدَتْهُ الأمور إذا صَعُبَتْ عَلَيْهِ وَاشْتَدَّتْ.
واللأواء: الشدة، واللؤلاء كذلك. والحَوْبَاء: النفس.
والدِّادَاءُ: واحد الدَّادِئ: الثلاثة الأيام من الشهر اللواتي قبل المحاق. والفأفاء: المُتَعْتَع في كلامه، قال أحمد بن عبد الله: الفَافَاء المُتَرَدِّدُ في الفاء.
والوِقَاء: كل ما وقاك من شيء، قال حسَّان:
فَإِنَّ أَبِي وَوَالِدَهُ وَعِرْضِي
لِعِرْضِ مُحَمَّدٍ مِنْكُمْ وِقَاءُ
والاستخداء: الاسترخاء، وَمَهْمَا كان من وزن فَعْلَاء؛ مثل: بيضاء، وصفراء، وحمراء وما أشبه ذلك فهو داخل في قوافي الألف الممدوة، وأحرف تدخل في هذه القوافي هي جمع؛ مثل: وليٌّ وأولياء، وقريب وأقرباء، وعشير وأعشراء، وصَفِيٌّ وأَصْفِيَاء، وصديق وأصدقاء، وخليل وأَخِلَّاء، ونصيب وأنصباء، وبصير وبُصَرَاء وشاعر وشُعَرَاءُ،
1 / 73