Susayanlara Uyarı
تنبيه العطشان على مورد الظمآن في الرسم القرآني
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Susayanlara Uyarı
Rajraji d. 899 AHتنبيه العطشان على مورد الظمآن في الرسم القرآني
Türler
فقوله : (( للالتباس )) هو تعليل الداني ، وليس بتعليل مالك ، والذي علل به مالك هو مخافة الإحداث والابتداع ، لا مخافة الالتباس .
فعلى قول مالك : يمنع النقط مطلقا كان بسواد أو غيره ، وعلى قول أبي عمرو : يمنع بالسواد ويجوز بغيره .
وهاهنا سبعة أسولة :
أحدها : لماذا لم ينقط أبو بكر وعمر المصحف حين كتبوه؟
فإنما لم يفعلوا(¬1)ذلك : لإبقاء الفسحة في القرآن بالوجوه السبعة التي أذن الله لعباده في القراءة بها .
السؤال الثاني : من الذي بدأ بنقط المصحف ؟
ففيه ثلاثة أقوال(¬2):-
قيل : أبو الأسود الدؤلي(¬3).
Sayfa 226
1 - 734 arasında bir sayfa numarası girin