(83) نبيه المقترين للامام الشعراتى ووكان مورق العجلى -تافحم يفلى رأس أمه، ولا يدع أجبدا يفليها غيره، وكان الحسن البصرى يقول فى قوله تعالى: { فلا تقل لهما أف [الإسراء: 23]، قال : إذا بلغا سن الكير وولى من قذرهما ما كانا يليان من قذره ف الصخر، فلا يقل لهما أف ولا ينهرهما، ولا يمسك بأنفه من رائحة اقدرهما كما كانا لا يمسكان أنفهما من رائحة قذره، وسيأتى فى هذ الالخلاق بسط الأدب مع الوالدين فى مواضع، وأن من نادى أباه أو أمه ااسمهما فقد عقهما إلى أن يقول: يا أبى أو يا أماه وإن من مشى بين يلى االيه فقد عقهما إلا إن كان يميط الأذى بين يديهما كما قاله ابن محيريز - فتأدب يا أخى مع جميع إخوانك المسلمين لا سيما الفقراء والمساكين الحمد لله رب العالمين ومف أحلاقصم- تلنيم - : شدة خوفهم من الله تعالسى أن يختم لهم اسوء، فيكونوا من المحجوبين عته فى النار . وكان أحدهم يأخذ فى التفكير ووالحزن حستى يغيب عن الحاضرين . وكان الحسن البصرى -فم إذا سمع حديث "أخر من يخرج من النار رجل يخرج يعد ألف سنة"(1) يقول: الحسن : يا ليتنى كنت ذلك الرجل . وقيل له يوما في ذلك، فقال: أليس ارج من النارة وكان سفيان الثورى تافته يقول: ما أمن أحد على دينه اييعنى عالبا إلا سلبه . وكان الإمام أبوحتيفة فافع يقول: أكثر ما يسلب من الاس الإيمان عند الموت.
وكان بشر الحافى - رحمه الله تعالى - يقول: إذا صعدت الملائكة بروح االمن وقد مات على الإسلام تعجبت الملائكة منه وقالوا: كيف نجا هذا من الدنيا وقد هلك فيها خيارنا؟ وكان الربيع بن خيثم - رحمه الله تعالى - (1) لم أجده بهذا اللفظ، ولكن آخرجه ابن خزيمة فى التوحيد (ص 205، 206) من طريق الام بن مسكين قال : ثتا أبو ظلال القسملى عن أنس بن مالك عن النبى - - قال: كث رجل فى النار فينادى آلفه عام يا حتان يا منان، فيقول آلله تبارك وتعالى بيا اريل، أخرج عبدى فإنه يمكان كذا وكذا، فيأتى جبريل النار..." وقال الشيخ الألبانى ف الضعيقة (ح 1249): ضعيف جدا.
Bilinmeyen sayfa