ان ييه المغترين للإمام الشعرانى (38) اعالى - يقول: لو أن عيدا علم العلم كله، وعبد الله حتى صار كهذ السارية أو الشن البالى ثم إنه لم يفتش ما يدخل جوفه أحلال هو أم حرام اما تقيل الله منه عبادة. وكان بشر الحافى - رحمه الله تعالى - يقول: والله اللقد أدركتا أقواما كاتوا لا يعلمون أحدا العلم حتى يروضوا نفسه سنين كثيرة ويظهر لهم صلاح نيته اوكان عبد الرحمن بن القاسم - رحمه الله تعالى - يقول: خدمت الالام مالكا -فاف- عشرين سنة، فكان منها ثمانية عشر في تعليم الأدب وسنتان منها فى تعليم العلم، فياليتنى جعلت المدة كلها فى تعليم الأرب ووقد كان الإمام مالك -فيفه يقول : ليس العلم بكثرة الرواية إنما العلم ما ع وعمل به صاحبه.
اكان الإمام الشافعى -فافته- يقول: قال لى الإمام مالك- اا محمد اجعل عملك دقيقا، وعلمك ملتا. وقد كان عبد الله بن المبارك - رحمه الله تعالى - يقول: من حمل القرآن ثم مال بقلبه إلى الدنيا فقد اتخذ آيات الله هزوا ولعيا، وإذا عصى حامل القرآن ربه ناداه القرآن من اجوفه والله ما لهذا حملت، أين مواعظى وزواجري وكل حرف متى يناديك ويقول: لا تحص ربك.
ووكان الإمام أحمد بن حنبل -فالله- إذا رآى طالب العلم لا يقوم من اليل يكف عن تعليمه، وقد بات عنده أبو عصمة ليلسة من الليالى، فوضع اله الامام أحمد ماء للوضوء، ثم جاء قبل الغجر فوجده تائما والماء بحاله الفأيقظه وقال له : لم جثت يا أبا عصمة؟ ققال له : جئت أطلب منك الحديث ايا إمام، فقال له الإمام أحمد : كيف تطلب الحديث وليس لك تهجد في اليل؟ اذهب من حيث جئت.
اكان الإمام الشافعى -نوفي- يقول : ينبغى للعالم أن يكون له خبيتة امان عمل صالح فيما بينه وبين الله تعالى، فإن كل ما ظهر للتاس من علم أو اعمل قليل النفع فى الآخرة، وما رأى أحد أحدا في منامه بغد موته، وقال اغر الله لى بعلمى إلا قليل من الناس . وقد رؤى الإمام أبو حنيفة
Bilinmeyen sayfa