299

Temsil ve Ders

التمثيل والمحاضرة

Soruşturmacı

عبد الفتاح محمد الحلو

Yayıncı

الدار العربية للكتاب

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

١٤٠١ هـ - ١٩٨١ م

وخفّا حنين فوقٍ ما تطلبونه ... فلم بينكم في ذاك حرب حنين
يحدثك من الخف إلى المقنعة، إذ وصف بمعرفة الشيء بحقيقته. سواسيةٌ كأسنان المشط. الصنبوري:
أناسٌ هم المشط استواءً لدى الوغى ... إذا اختلف النّاس اختلاف المشاجب
العامة:
من لم يدار المشط ينتف لحيته
مشطٌ يقلّبه خصيٌّ أصلع
لما لا يحتاج إليه. أوضح من مرآة الغريبة، لأن الغريبة تتفقد من وجهها ما لا يتفقده غيرها فمرآتها أبدًا مجلوة. فلانٌ يرى في الآجرة مالا يرى غيره في المرآة. ابن الرومي:
أنا كالمرآة ألقى ... كلّ وجهٍ بمثاله
منصور الفقيه:
إنّ المرآة لا تريك خموش وجهك في صداها
وكذاك نفسك لا تريك عيوب نفسك في هواها

1 / 301