Tamhid Mustakar
Türler
============================================================
لنر تمهيد المستقر وله والانحدارفى الرابع سوى ان يوضع موصع التعديل الاعظم مزيدا اية للعبوط ومنقوصا غاية للصعود حتى يكون الصعود فى وا اثانى والانحدار فى الرابع من قوله محمولاء لى التقصان من الغاية وله واتراجع عنه وهذا بحمد الله رأى ثالث حسرهه ولر وقال فى التيرين انهما الى ستة بروج صاعدان فوق المنطقة وى و فيما تى منحدران ه الرتم فصل الخملة ايضا بانهما الى ثلاثة بروج صاعدان والى اناستة منحدران من الصعود الى المنقطة والى تسعة منحدران عرحه المنطقة الى اسفل وفيما تقى صاعدان من انحداوهما رها وال أما الاعتبار بالأ رباع فلماقد مياه من تقطيع المند والفرس كردجات تعديليهما وتعديل المركزعلى الربع التام .
اناما ما فى الاجمال فهوقضية الرأى الاول من اجل ان تقصان التعديل اذا دل على الصعود وكان فى فلك التدويرفى نطاق الثالث ولع عوالرابع وفى هلك الارج فى النطاق الاول والثانى ولمه واماما فى التفصيل فهوقضية الرأى الثانى، وما اعجب هذا من الن ا ره حيث بختلف عليه المذهب فيما بين الجملة والتفصيل، ثم فيمابعد يجي وذلك قال اذا جاوز القران دقيقة ضعف الممرواشده اذا كان اتصالا وار فاما فى الانصراف فانه صعيف وهذا منه دليل على اثبات المر فى الاسقبال بالا تصال مع اختلاف النطاقين، م اذا كان ما ضنبا فانه
Sayfa 99