133

Safsata Özeti

تلخيص السفسطة

Araştırmacı

محمد سليم سالم

Yayıncı

مطبعة دار الكتب

Yayın Yeri

القاهرة

فإن هذا القول قد دخلته المغالطة من وجهين: أحدهما: أنه ما كان صادقًا فيه مفردًا لم يصدق مركبًا. وذلك أن علمه بأن هذا يضرب كان صادقًا. وكونه أيضًا يضرب بهذا كان صادقًا، ولم يكن صادقًا أن يعلم أنه يضرب بهذا للذى كان يضرب. وأيضًا فان قوله:) وتعلم أن بهذا كان يضرب (قد يحتمل أن تكون الإشارة فيه إلى الآلة وإلى، العلم. قال: والمغالطة التى تكون التغيير من من الإفراد إلى التركيب، أو بالعكس، ليس هو من نوع التى تكون من قبل اشتراك الاسم، على ما زعم بعض الناس من أن كل

1 / 133