قبل أن يوقف بين يديه: ﴿وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ﴾.
والله المسؤول على حسن العاقبة مما يؤول، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وصلى الله على سيدنا ونبينا ومولانا محمد المصطفى الكريم، وعلى آله وصحبه، وسلم تسليمًا.
كمل كتاب (تلخيص العبارة نحو أهل الإشارة).
اللهم يا رب إني أسالك بنبيك ﷺ، وأنبيائك، وأصفيائك، وجميع عبادك الصالحين، أن تعطينا مما أعطيتهم، ومننت به عليهم، بجودك وكرمك، يا أجود الأجودين، يا أكرم الأكرمين، يا رب العالمين.
وصلى الله وسلم، وشرف وكرم، ومجد وعظم، وبارك وأنعم، على مولانا محمد
وآله وصحبه، وسلم تسليما.
1 / 43