الرؤساء الفضلاء محاضرين الملوك ، وله مفاكهات وزوائد ، واراجيز من جملتها الالرجوزة التى عملها فى الايام الناصرية يوسف صاحب الشام ، يذكر فيها ارباب وقاطع الوهاد والاكام وقيت من حوادث الايام تسعد فما حل ذراها من شقي ف كل بستان بها وجوسق مايس القوام الذى المقام الناصرى الاشرف ذو العلم والاحسان والتغقف الدولة : ومطلعها [من مشطور الرجز): ايا سائق العيس الى الشام الظلام لق مونقي رشيق
لرعا مطارف اخ مطاياك بارض تة فردوس بروضص كل وقبل الارض بلا المك المولى الصلاح وفى آخرها : وبعد فالاوامر المطاعه دامت الى يوم قيام الساع قابلها العيد بحسن الطاعه وليس يستثى من الجماع غير كمال الدين والنظام يعني عن : كمال الدين بن العديم ونظام الدين بن المولى صاحب ديوان الدرج مما حكى سيف الدين عن تفسه قال سافرت صححبة وجيه الدين بن سويد في قفل فيه جماعة من تجار تكريت معهم قدر مائتي حمل فوصلنا الى الموصل فاطلق الملك بدر الدين لولو احمال وجيه الدين : فجعل التكارتة معظم احمالهم للوجيه فقال لى : "اعمل شيء خلصنى منهم " . فعملت [من الطويل) صحت وجيه الدين في الدهر مرة ليحمل اثقالى ويخفر احمالى فوزننى عن كل حق وباطل وعن فرسى والبغل والجمل الخالى [46101575) وأنشدتها لاهل القفل ، فشاعت حتى بلغت صاحب الموصل فضحك وأمر باطلاق احمالى ، وارسل لى تشريف. ، وخفرت جماعة من التجار وله يشكر الاميرين السيقين طوغان واستدمر ويشكوه من العلمين
Bilinmeyen sayfa