Durrat Ghawass Üzerine Tamamlama ve Zeyil

Ebu Mansur Cevâlikî d. 540 AH
15

Durrat Ghawass Üzerine Tamamlama ve Zeyil

التكملة والذيل على درة الغواص = التكملة فيما يلحن فيه العامة

Araştırmacı

عبد الحفيظ فرغلي علي قرني

Yayıncı

دار الجيل

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤١٧ هـ - ١٩٩٦ م

Yayın Yeri

بيروت - لبنان

Türler

Edebiyat
اليقطين كل شجرٍ انبسط على وجه الارض ولا يقوم على ساق، مثل القرع والقثا والبطيخ ونحو ذلك. ١٢ - القول في ذات ومن ذلك قول المتكلمين في صفة الله تعالى: الذات، قال "ابن برهان": وذلك جهلٌ منهم لا يصلح إطلاقًا هذا في اسم الله تعالى لأن أسماءه - جلت عظمته - لا يصح فيها إلحاق تاء التأنيث، ولهذا امتنع أن يقال فيه: علامة - وإن كان أعلم العالمين. فذات بمعنى صاحبة تأنيث قولك "ذو" كما أن النسب إلى ذو ذووي. أخبرنا بذلك "أبو زكريا" "عنه". ١٣ - محسات لا محسوسات وكذلك قولهم: المحسوسات أي المعلومات خطأ أيضًا، والصواب أن يقال: المحسات؛ لأنه يقال: أحسست الشيء وحسست به، فأما المحسوسات فمعناها

1 / 853