Tamamlayıcı ve Beyan Kuran'da Belirsizlikleri Açıklama Kitabı
التكملة والاتمام لكتاب التعريف والاعلام فيما أبهم من القرآن
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Tamamlayıcı ve Beyan Kuran'da Belirsizlikleri Açıklama Kitabı
İbn el-Askar d. 636 AHالتكملة والاتمام لكتاب التعريف والاعلام فيما أبهم من القرآن
Türler
قوله تعالى: *وكان الإنسان عجولا*(1) قيل : إنه آدم عليه السلام وكانت عجلته أنه حين نفخ فيه الروح جاءت النفخة من قبل رأسه فهم أن يقوم قبل تمام خلقه، فذلك قوله تعالى : *وكان الإنسان عجولا* وقد قيل: غير ذلك، والله أعلم .
قوله تعالى: {من اهتدى فإنما يهتدى لنفسه *(2) قيل : إنها نزلت فى أبي سلمة بن الأسود وكان مؤمنا وفي الوليد بن المغيرة وكان كافرا وكان يقول : اتبعوني وأنا أحمل أوزاركم، حكاه المهدوي، والله أعلم.
قوله تعالى: *وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها
فقل لهم قولا ميسورا}(3) قيل: إنها نزلت في بلال وخباب بن الأرت وعامر بن فهيرة ونظرائهم كانوا يسألون النبي فيعرض عنهم إذ لا يجد ما يعطيهم، فنزلت الآية، والله أعلم.
قوله تعالى: {انظر كيف ضربوا لك الأمثال} (4) قيل : هم الوليد بن المغيرة وأصحابه الذين اقتسموا طرق مكة ليحذروا الناس من رسول الله ، والأمثال هى قولهم : شاعر وساحر ومجنون، والله أعلم .
Sayfa 113