Tamamlayıcı ve Beyan Kuran'da Belirsizlikleri Açıklama Kitabı
التكملة والاتمام لكتاب التعريف والاعلام فيما أبهم من القرآن
Türler
وأما عماته فهن عاتكة وكانت تحت أبى أمية بن المغيرة وأميمة وكانت عند جحش بن رئاب، والبيضاء وكانت عند كريز بن ربيعة وتسمى أم حكيم، وبرة وكانت عند عبد الأسد بن هلال، فولدت له أبا سلمة بن عبد الأسد، ثم خلف عليها أبو زهم بن عبد العزى فولدت له أبا سبرة بن أبى زهم وصفية وكانت عند الحارث بن حرب بن أمية ثم خلف عليها العوام بن خويلد وهي أم الزبير بن العوام وهي التي أسلمت من عمات النبى باتفاق وأروى وكانت عند عمير بن عبد بن قصى، واختلف فى إسلامها، وأما بنات أعمامه فهن ضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب وكانت تحت المقداد، وأم الحكم بنت الزبير وكانت تحت النضر بن الحارث، وأم هانئ بنت أبى طالب، واسمها فاطنة، وجمانة بنت أبى طالب، وأم حبيبة، وآمنة، وسفية بنات العباس بن عبد المطلب، وأروى بنت الحارث بن عبد المطلب ، ولم يتزوج رسول الله من بنات أعمامه دينا، وأما بنات عماته دينا فكان عنده منهن زينب بنت جحش بن رئاب؛ لأن أمها أمية بنت عبد المطلب، والله أعلم.
الآية الرابعة عشر
قوله تعالى: {ولو أعجبك حسنهن)
فيل : إنه يريد حبابة أخت الأشعث بن قيس، والله أعلم .
لآية الخخامسة عشر
قوله تعالى: {وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله
ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا* الآية (2)
روى ابن فطيس أنه لما نزلت آية الحجاب قال طلحة بن عبيد الله : أتنهانا أن ندخل على بنات عمنا أو نكلمهن إلا من وراء حجاب؟! أما والله، لو قد مات رسول الله لتزوجت عائشة رضى الله عنها فنزلت الآية، والله أعلم .
Sayfa 156