مجموعة مؤلفات الإمام يوسف بن عبد الهادي الحنبلي ﵀[٣]
«التخريج الصغير والتحبير الكبير»
تأليف
الإمام يوسف بن حسن بن عبد الهادي المقدسي الدمشقي الحنبلي
المولود سنة ٨٤١ هـ - والمتوفى سنة ٩٠٩ هـ
رحمه الله تعالى
بعناية
لجنة مختصة من المحققين
بإشراف
نور الدين طالب
دار النوادر
Bilinmeyen sayfa
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
3 / 2
«التَّخْرِيجُ الصَّغِيْرُ وَالتّحْبِيْرُ الكبيْرُ»
3 / 3
جَمِيعُ الحُقُوقِ مَحْفُوظَة
الطَّبْعَةُ الأُولَى
١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م
ردمك: ٨ - ١٧ - ٤١٨ - ٩٩٣٣ - ٩٧٨ lSBN
دَار النَّوَادِر
سورية - لبنان - الكويت
مُؤسَّسَة دَار النَّوَادِر م. ف - سُورية * شَرِكَة دَار النَّوَادِر الُّلبْنَانِيَّة ش. م. م - لُبْنَان * شَرِكَة دَار النَّوادِرِ الكُوَيْتِيَةٍ ذ. م. م - الكُوَيْت
سورية - دمشق - ص. ب: ٣٤٣٠٦ - هاتف: ٢٢٢٧٠٠١ - فاكس: ٢٢٢٧٠١١ (٠٠٩٦٣١١)
لبنان - بيروت - ص. ب: ١٤/ ٥١٨٠ - هاتف: ٦٥٢٥٢٨ - فاكس: ٦٥٢٥٢٩ (٠٠٩٦١١)
الكويت - الصالحية - برج السحاب - ص. ب: ٤٣١٦ حولي - الرمز البريدي: ٣٢٠٤٦
هاتف: ٢٢٢٧٣٧٢٥ - فاكس: ٢٢٢٧٣٧٢٦ (٠٠٩٦٥)
www.daralnawader.com - [email protected]
أسَّسَهَا سَنَة: ١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٦ م نُورُ الدِّيْن طَالِب المُدِير العَام وَالرَّئيس التَّنفيذي
3 / 4
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
مقدمة التحقيق
إنَّ الحمدَ لله نحمدُه، ونستعينُه ونستغفره، ونعوذُ بالله من شرورِ أنفسِنا، وسيئاتِ أعمالنا، مَنْ يهدِهِ اللهُ فلا مُضِلَّ له، ومَنْ يُضْلِلْ فلا هاديَ له، وأشهد أن لا إلهَ إلا اللهُ، وأشهدُ أنَّ محمدًا عبدُه ورسوله.
أمّا بعد:
فإنَّ أهلَ العلمِ والتحقيقِ قد صنَّفوا كتبًا كثيرةً في الأحاديث التي اشتُهرت بين الناس، وكَثُر تَرْدَادُها على الألسنة، وكذا أفردوا الأحاديث الغرائبَ بتصانيفَ خاصة، وقلَّ أن يخلوَ تصنيفٌ منها عَنْ فائدةٍ لا توجد في غيره.
ويأتي كتابُ الإمامِ يوسفَ بنِ عبد الهادي من بين تلك الكتبِ التي عُنِيت بجمع الأحاديثِ المشهورةِ بين النَّاسِ مما ليس في صحيحي البخاري ومسلم، وكذا الأحاديثِ الغرائبِ التي لم تقع في كثيرٍ من الكتب المشهورة المتداولة، إلا أنَّه قد تركَ بيانَ حالِ كثيرٍ من أحاديثها، فلم يذكر صحَّتَها مِنْ ضعفها، ومع ذلك فقد اشتملَ تصنيفُه على جملةٍ وافرة من النَّفائسِ والمهمَّات التي التقطها من المسانيدِ والمصنَّفات والمعاجم والأمالي والمشيخات والأجزاء وكتب التاريخِ والطبقاتِ والفوائدِ، ولم
3 / 5
يزلْ كثيرٌ منها مفقودًا أو لم يرَ النورَ بعدُ: كأحاديثِ: أبي حفص الزيَّات، وأبي الحسن التغلبي، والسِّلَفي، والعَسْكري، والدهقان، وأهل حرستا، ومشرق بن عبد الله.
وأمالي: ابن بشران، وابن ملة، وأبي سهل العطَّار، والماليني، والطُّريثيثي.
وأجزاء: السَّهْلَكي، وابن عَرَفة، وعبد العزيز الكِنَاني، وأبي أيوب الخزاعي.
وفوائد: أبي بكر بن خَلاَّد، والأَزْجي، والبحتري، والسَّرَّاج، والقَطيعي، والنَّرسي.
ومشيخات: ابن كُليب، والجوهري الصغرى، وعمر بن زرارة.
ومعاجم: ابن قانع، وأبي الحسين الحمَّامي.
وتواريخ: بَلخ، ونَيسابور، وغيرها كثير مما يراه المطالعُ بين دفتي هذا التخريج.
ولا عجبَ في ذلك، فالمؤلفُ قد وَقَفَ على جملةِ من نوادرِ كتب علماء الأمة، ونُسخٍ نفيسةٍ من خزائن المدرسة العُمرية، ومطالعةُ فهرستِ كتبِهِ الذي كتبه بخطِّ يده تُعرِّف قدرَ مؤلَّفه هذا الذي استقاه من تلك النفائسِ.
* * *
هذا وقد تمَّ -بفضل الله تعالى- الوقوفُ على النسخة الخطية الفريدة لهذا الكتاب، وهي النسخةُ المحفوظةُ بدار الكتب الظاهرية
3 / 6
بدمشق تحت رقم (١٠٣٢)، وهي بخط المؤلِّف المعروف بغرابة الشكل، وصعوبة القراءة، وقلَّة الإِعْجام، وتقع في (٥٥) لوحة، وعلئ غلافها تملُّك بخط العلامة المؤرخ ابن طُولون المتوفَّى سنة (٩٥٣ هـ)، وعليها -أيضًا- إجازة بخطِّ المؤلف لأولاده برواية الكتاب عنه.
* * *
* هذا وقد تمَّ تحقيق هذا الكتاب وفق الخطة الآتية:
١ - نسخ الأصل المخطوط اعتمادًا على النسخة الخطية المشار إليها آنفًا، وذلك بحسب رسم وقواعد الإملاء الحديثة.
٢ - معارضةُ المنسوخِ بالمخطوط؛ للتأكد من صحة النص وسلامته.
٣ - مقابلةُ المنسوخِ بالمصادر المطبوعة التي نَقَل عنها المؤلفُ، والاجتهادُ -قَدْرَ الطاقةِ- في مقابلة النصوص المنقولة عن كتبٍ مخطوطة أو مفقودة على النصوص التي رُويت في الكتب المطبوعة بألفاظٍ ومعانٍ مقاربةَ، للتأكد من سلامة النص ومعناه.
٤ - ترقيم الآحاديث ترقيمًا تسلسليًا، وقد بلغت عدتها (١٢٥٣) حديثًا.
٥ - كتابةُ مقدمةٍ للكتاب مشتملة على ترجمة مختصرة للمؤلف، وتقدمة موجزة عن الكتاب. هذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
حَرَّرُه
نور الدين طالب
١٧ / صفر/ ١٤٣٢ هـ
٢٢/ ١ / ٢٠١١ م
3 / 7
ترجمة المؤلف (١)
* هو الإمام يوسف بن حسن بن أحمد بن حسن بن أحمد بن عبد الهادي المقدشي الأصل، الدمشقي المولد، الحنبلي المذهب، المعروف ب: "ابن عبد الهادي"، والملقب بـ: "ابن المِبْرَد".
* ولد سنة (٨٤١ هـ) في أول يوم منها، وقد نشأ في بيئة علمية معروفة، فتفقه على أبيه وجده، وسمع عليهما الحديث.
وكان ملازمًا للعلماء والصالحين؛ فحفظ "المقنع" لابن قدامة
_________
(١) انظر ترجمته في:
* "السحب الوابلة" لابن حميد (٣/ ١١٦٦).
* "النعت الأكمل" للغزي (ص: ٦٨).
* "شذرات الذهب" لابن العماد (٨/ ٤٣).
* "مختصر طبقات الحنابلة" للشطي (ص: ٧٤).
* "فهرس الفهارس" للكتاني (٢/ ١١٤١).
* "مقدمة ثمار المقاصد" للدكتور أسعد طلس.
* "الإمام يوسف بن عبد الهادي الحنبلي وأثره في الفقه الإِسلامي" للدكتور محمد عثمان شبير.
* "الإمام يوسف بن عبد الهادي وآثاره الفقهية" للدكتور صفوت عبد الهادي.
3 / 9
على عدد من العلماء، وقرأ على مشايخ كثر "صحيح البخاري"، و"مسند الحميدي"، و"الدارمي"، وغيرها.
* فمن مشايخه الذين قرأ وحفظ عليهم: الشيخ علاء الدين المرداوي صاحب "الإنصاف"، وتقي الدين ابن قندس صاحب الحاشية المشهورة على "الفروع"، وزين الدين أبو الفرج ابن الحبال، وغيرهم.
* وقد تخرج على يديه جماعات من التلامذة، الذي صاروا فيما بعد أعلامًا كبارًا، كـ: ابن طولون، وعبد القادر النعيمي، وغيرهما.
* أثنى عليه جماعة من أهل العلم، ووصفوه بالإمامة والحفظ والإتقان:
قال فيه تلميذه ابن طولون: "هو الشيخ الإمام، علم الأعلام، المحدث الرحالة، العلامة الفهامة، العالم العامل، المتقين الفاضل".
وقال فيه ابن العماد: "كان إمامًا علامة، يغلب عليه علم الحديث والفقه، ويشارك في النحو والتصريف والتفسير، وله مؤلفات كثيرة".
وقال الشطي: "أجمعت الأمة على تقدمه وإمامته، وأطبقت الأئمة على فضله وجلالته".
* ترك الإمام ابن عبد الهادي كتبًا كثيرة بلغت أسماؤها مجلدًا، كما قال ابن طولون، ومن أهم تلك الكتب:
١ - "جمع الجوامع في الفقه على مذهب الإمام أحمد" في ثلاثة وسبعين مجلدًا، غالبه مفقود.
3 / 10
٢ - "الدر النقي في شرح ألفاظ الخرقي".
٣ - "مغني ذوي الأفهام" في الفقه.
٤ - "هداية الإنسان إلى الإستغناء بالقرآن".
٥ - "إرشاد السالك إلى مناقب مالك".
٦ - "الدر النفيس في أصحاب محمد بن إدريس".
٧ - "محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب".
٨ - "زبد العلوم وصاحب المنطوق والمفهوم".
٩ - "معارف الإنعام وفضل المشهور والأيام".
١٠ - "زينة العرائس من الطرف والنفائس".
* توفي ﵀ بصالحية دمشق، سادس عشر المحرم، من سنة تسع وتسع مئة، وصلي عليه بجامع الحنابلة، ودفن بسفح جبل قا سيون ﵀، ورضي عنه.
3 / 11
صُوَر المَخْطُوْطَاتْ
3 / 13
صورة غلاف النسخة الخطية للمكتبة الظاهرية
3 / 15
صورة اللوحة الأولى من النسخة الخطية للمكتبة الظاهرية
3 / 16
صورة اللوحة قبل الأخيرة من النسخة الخطية للمكتبة الظاهرية
3 / 17
صورة اللوحة الأخيرة من النسخة الخطية للمكتبة الظاهرية
3 / 18
«التخريج الصغير والتحبير الكبير»
تأليف
الإمام يوسف بن حسن بن عبد الهادي المقدسي الدمشقي الحنبلي
المولود سنة ٨٤١ هـ - والمتوفى سنة ٩٠٩ هـ
رحمه الله تعالى
بعناية
لجنة مختصة من المحققين
بإشراف
نور الدين طالب
3 / 20
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وهو حسبي
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد، خاتمِ النبيين، وسيدِ المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين.
وبعد:
فهذه نُبذة من تخريج الأحاديث المشهورة بين الناس، والغرائبِ القليلةِ الوقوعِ في الكتب المشهورة، مما ليس في "الصحيحين"، وضعتها تذكرةً، وسميته كتاب:
التخريج الصغير
والتحبير الكبير
والله أسألُ المعونة، وأن يجعلَه خالصًا لوجهه الكريم، وأن ينفعني به، وجميعَ المسلمين، آمين.
3 / 21
حَرْفُ الهَمْزَة
١ - حديث: "أَبْغَضُ الحلالِ إلى الله الطَّلاقُ" أبو داود، وابن ماجه.
٢ - حديث: "اتَّقُوا فِرَاسَةَ الْمُؤْمِنِ، فَإِنَّهُ يَنْظُرُ بنورِ الله" الطبراني، والضياء في "أحاديثه المنتقاة من مسموعات مرو"، والماليني في "الأربعين الصوفية".
٣ - حديث: "أَنَا مِنَ الله، وَالْمُؤمِنُ مِنِّي" لا يعرف، وأورده الديلمي بلا إسناد.
٤ - حديث: "أَنَا جَلِيسُ مَنْ ذَكَرَنِي" البيهقي في "الشعب"، وذكره الديلمي بلا إسناد.
٥ - حديث: "إِنَّ الرِّفْقَ لا يَكُونُ في شَيْءٍ إِلا زَانَهُ، وَلا نُزِعَ مِنْ شَيْءٍ إِلا شَانَهُ" الإمام أحمد.
٦ - حديث: "إِنَّ الرِّزْقَ يَطْلُبُ الْعبدَ، كَمَا يَطْلُبُهُ أَجَلُهُ" البيهقي في "الشُّعبَ".
٧ - حديث: "إِنَّ الله يَكْرَهُ الرَّجُلَ الْبَطَّالَ".
3 / 23
٨ - حديث: "إِنَّ الله يَبْعَثُ على رَأْسِ كُلِّ مِئَةِ سَنَةٍ مَنْ يُجَدِّدُ لِهذهِ الأمَّةِ أَمْرَ دِينِهَا" أبو داود.
٩ - حديث: "انْتِظَارُ الْفَرَجِ عِبَادَةٌ" الخليلي، والترمذي، وهو في "مُسند كتاب الشِّهاب" بلفظ: "انْتِظَارُ الْفَرَجِ بِالصَّبْرِ عِبَادَةٌ".
١٠ - حديث: "أَوْلادُ الْمُؤْمِنِينَ فِي جَبَلٍ في الْجَنَّةِ، يَكْفُلُهُمْ إِبْرَاهِيمُ وَسَارَةُ، حَتَّى يَرُدَّهُمْ إِلَى آبائِهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ" الحاكم.
١١ - حديث: "أَلا إِنَّه لَمْ يَبْقَ مِنَ الدُّنْيَا إِلا بَلاءٌ وَفِتْنَةٌ" ابن ماجه.
١٢ - حديث: "الإيمَانُ عَقْدٌ بِالْقَلْبِ، وَإِظْهَارٌ بِاللِّسَانِ، وَعَمَلٌ بالأركان" ابن ماجه، ذكره ابن الجوزيِّ في "الموضوعات"، والدارميُّ في "فوائده" بلفظ: "الإيمَانُ مَعْرِفَةٌ بِالْقَلْبِ، وَإِظْهَارٌ بِاللِّسَانِ، وَعَمَلٌ بالأركان"، [وفي لفظ]: "الإيمَانُ قَوْلٌ بِاللِّسَانِ، وَعَمَلٌ بالأركان، وَيَقِينٌ بِالْقَلْبِ".
١٣ - حديث: "أَبَى الله أَنْ يَرْزُقَ عبدَهُ الْمُؤْمِنَ إِلا مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ" الديلمي.
١٤ - حديث: "أَبْرِدُوا بِالطَّعَامِ، فَإِنَّ الْحَارَّ لا بَرَكَةَ فِيهِ" الديلمي.
١٥ - حديث: "أَبْلِغُوا حَاجَةَ مَنْ لا يَسْتَطِيعُ إِبْلاغَ حَاجَتِهِ، فَمَنْ بَلَّغَ سُلْطَانًا حَاجَةَ مَنْ لا يَسْتَطِيعُ إِبْلاغَهَا، ثَبَّتَ الله قَدَمَيْهِ على الصِّرَاطِ" الطبراني.
١٦ - حديث: "اتَّبِعُوا وَلا تَبْتَدِعُوا؟ فَقَدْ كُفِيتُمْ" الطبراني.
3 / 24
١٧ - حديث: "اتَّخِذُوا عِنْدَ الْفُقُرَاءِ أَيَادِيَ؛ فَإِنَّ لَهُمْ دَوْلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ" أبو نُعيم في "الحِلْيَة".
١٨ - حديث: "اثْنَانِ فَمَا فَوْقَهُمَا جَمَاعَةٌ" ابن ماجه.
١٩ - حديث: "أَحِبُّوا الْعَرَبَ لِثَلاثٍ: لأنِّي عَرَبِيٌّ، وَالْقُرْآنُ عَرَبِيٌّ، وَكَلامُ أَهْلِ الْجَنَّةِ عَرَبِيٌّ" الطبراني، وهو في الثاني من "فوائد الرازي".
٢٠ - حديث: " احْذَرُوا صُفْرَ الْوُجُوهِ مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ" الديلمي.
٢١ - حديث: "أَخَذْنَا فَأْلَكَ مِنْ فِيكَ" أبو الشيخ.
٢٢ - حديث: "ادْرَؤُوا الْحُدُودَ بِالشُّبُهَاتِ" ابن عَدِيٍّ مرفوعًا، ومسدَّد موقوفًا.
٢٣ - حديث: "ادْفِنُوا مَوْتَاكُمْ وَسْطَ قَوْمٍ صَالِحِينَ؛ فَإِنَّ الْمَيْتَ يَتَأَذَّى بِجَارِ السُّوءِ؛ كَمَا يَتَأَذَّى الْحَيُّ بِجَارِ السُّوءِ" أبو نُعيم في "الحِلْيَة".
٢٤ - حديث: "إِذَا أَرَادَ الله قَبْضَ رُوحِ عبدٍ بِأَرْضٍ، جَعَلَ لَهُ فِيهَا حَاجَةً" الترمذي.
٢٥ - حديث: "إِذَا حُدِّثْتَ أَنَّ جَبَلًا زَالَ مِنْ مَكَانِهِ، فَصدِّقْ، وَإَذَا حُدِّثْتَ أَنَّ رَجُلا زَالَ عَنْ خُلُقِهِ، فَلا تُصدِّقْ" الإمام أحمد.
٢٦ - حديث: "إِذَا حَضَرَ الْعَشَاءُ وَالْعِشَاءُ، فَابْدَؤُوا بِالْعَشَاءِ" قال العراقي: لا أصل له بهذا اللفظ، وإن الزركشي وَهِمَ في عزوه إلى ابن أبي شيبة.
٢٧ - حديث: "إِذَا نَزَلَ الْقَضَاءُ، عَمِيَ الْبَصَرُ" الحاكم.
3 / 25