قوله فِي "بالقُمْقُم" (١): (هكذا قال أبو عمر) (٢).
وكذا ذكره ابن عديس في الباهر كما قال أبو عمر تفسيرًا وضبطًا.
قوله في القدر: (حديث ابن مسعود (٣) سبق في) (٤) وَبَيَّض (٥).
بدء الخلق (٦).
قوله فِي "فما زالت في حذيفة منها بقية خير" (٧): (أي: بقية حزن. . . .) (٨) إلَى آخره.
هذا تفسير باطل [١٦٧/ ب]، والحق أن المراد لم يزل حذيفة بعد أن عفا عن قاتل أبيه في خير بسبب العفو المذكور، ومن في قوله: "منها" سببية، أي: بسبب الكلمة التي قالها، وهي قوله: "غفر الله لكم".
قوله: "أمر الله بوفاء النذر ونهى أن نصوم (٩) " (١٠).
يصام (١١).
قوله "قبيل المحاربين. . . . .": (وسبق في الإيمان، المرأة المخزومية (١٢). . . .) (١٣) إلَى آخره.