============================================================
تجريد الأغانى
عن حال من حله بالأنس مافعلا ياصاحبى قفا نستخبر الطللا فقال لى الربع لما أن وقفت به إن الخحليط أجد البين فاختملا هواتف البين واستولت بهم أصلا لما وقفنا نحييهم وقد صرخت
بالله لوميه فى بعض الذى فعلا صدت بعادا وقالت للقى معها ماذا يقول ولا تضيئ به جذلا وحدثيه بما حدثت واسشتمعى وان أتى الذنب ممن يكره العذلا وإن عهدى به والله يتحفظه وليس يخقى على ذى اللب من هزلا قلت اشمعى فلقد أبلفت فى لطفه وقد أرى أنها لن تعدم العللا هذا أرادت به بخلا لأغذرها ولا الفؤاد فؤادا غير أن عقلا ما ستمى القلب إلا من تقلبه مقالة الكاشح الواشى إذا تحلا ما إن أطعت بها بالغيب قد عليت
انى لأزجعه فيها بسخطته وقد يرى أنه قد غرنى زللا وهى طويلة.
*بابا شرية وقيل ان عمر بن أبى رييعة نظر في الطواف إلى أمرأة شريفة . فرأى أحسن رآها فى الطواف.
الناس صورة ، فذهب عقله عليها ، وكلمها فلم تجيه . فقال فيها : لايح تشب أذيالا وتنشرها ياليتنى كنت من تشعب الريح (1) كيتا تجره با ذيلا فتطرحنا على التى دونها منبرة (1) سوح 21 أتى بقربكم آم كيف لى بكم هيهات ذلك ما آمست لنا روح فليت ضعف الذى ألقى يكون بها بل ليت ضعف الذى ألقى تبارج 12 احدى بنيات عمى دون منزلها أرض بقيعانها القيصوم (2 والشيح (1) المغبرة، القلاة . والسوح : الساحات، جمع ساحة (2) القيصوم : نيت طيب الريح، وكذلك الشيح:
Sayfa 99