============================================================
اخار نصيب 16 (1) تمنيت ايتامى أولئك والمنى على عقد عاد ما تعيد ولا تبدى (1 ففنته الجارية ، فجاءت به أحسن ما سمعته قط، بأخلى لفظ وأشجى ضوت :
ثم قالت : خذى أيض من قول أبى يخجن ، عافى الله أبا محجن : - ارق للحب وعاده نهده لطوارق الهم التى ترده
وذكرت من رقت له كبدى وأبى فليس ترق لى كبده
لاقوثه قويى ولا بلدى فنكون حينا جيرة- بلده ووجدت وجدا لم يكن آحد قبلى من أجل صبابة يجده
فجاءت به أحسن من الأول، وكذت أطير سرورا . ثم قالت لها : ويحك !
141 خذى من قول أبى مخجن أيضا، عافى الله أبا يخجن : فيالك من ليثل تمقفت طوله وهل طائن من نأم متمتعح
44) نعم إن ذا شجومتى يكق شجوه ولو نائما مستعتب (2) أو مودع 02. وه 3 وقد قرعت فى أم عمرولك العصا قديما كما كانت لذى الحلم(4) تقرع
قال : فجاءت والله بشىء حيرنى وأذهلنى طربا ، الحشن الفنساء، وسرورا
باختيارها الغناء فى شغرى، وما سمفت فيه من حسن الصينعة وجودتها واحكامها . ثم قالت لها : خذى ويحك أيضا من قول أبى يخجن ! عافى الله أبا يخجن : 4 24
يايها الركب إتى غير تابعكم حتى تليوا وأتم بى ملثونا
قال نصيب : فوالله لقد زهوت بما سمغت زهوا خيل لى أنى من قريش، (1) ما تعيد ولا تبدى ، أى لا نفع عتذها (2) مستعتب، أى طالب العتبى والرضى (3) يشير إلى المثل المعروف : " إن العصا قرعت لذى الحلم" . وأصله أن حكما من حكام العرب هاش حى اسن فأهتر ، فقال لابنته : إذا أنكرت منى شيئا عند الحكم فاقرعى لى العصا لأرتدع :
Sayfa 130