انتزعني الأحمق من صحبتكم.
وأيا كانت العاطفة التي تجيش بصدري، (وهو يقترب من تمثال فتاة.)
فخليق بالصدر أن يتوثب نهداه أمامي!
إن العين لتنطق بالفعل الآن!
تكلمي أيتها الشفة المحبوبة! خاطبيني!
آه! ليتني أستطيع أن أشعركم
بحقيقة وجودكم، إحساسي بكم! (يدخل أخوه إبيميثيوس.)
أخوه :
شكا منك مركور مر الشكوى.
بروميثيوس :
Bilinmeyen sayfa