160

Manzur Tacı

التاج المنظوم من درر المنهاج المعلوم لعبد العزيز الثميني مج2 من المخطوط

Türler

(63) - ب: - إليه.

(64) - ب: ولما روي

(65) - ب: في.

(66) - ب: - فإن لم تكن تراه فإنه يراك..

(67) - ب: ...حافظ على المراقبة بالمحاسبة، ثم...

(68) - ب: - فصل.

(68) - ب: يستقيم

(69) - ب: يشهد.

(70) - ب: - في.

(71) - ب: - العبد.

(72) - ب: شهد.

(73) - ب: - أصل.

(74) - ب: أخطاء.

(75) - ب: أراد.

(76) - ب: الشدائد والمصائب.

(77) - ب: سيد.

(78) - ب: + وأمنا.

(79) - ب: الأخبار والآيات.

(80) - ب: الندامة والتهاون.

(81) - ب: + إن قدر عليه.

(82) - ب: فلذلك

(83) - ب: - قيل.. إلى بيت المقدس فأخبر الناس عند الصباح بذلك، فأعظموه وارتاب فيه بعضهم، ثم أتوا أب

الباب الثامن والعشرون

في فضل الذكر والفكر والدعاء والرجاء؛ وسوء الظن

ويروى عن عيسى -على نبيئنا وعليه الصلاة والسلام-: من قال: الحمد لله الذي ذل كل شيء لعزته، الحمد لله الذي استسلم كل شيء لقدرته، الحمد لله الذي تواضع كل شيء لسلطانه، الحمد لله الذي خضع كل شيء لعظمته، كتب الله له بها عشرة آلاف حسنة، ومحى عنه عشرة آلاف سيئة، ورفع له عشرة آلاف درجة، وسبعون ألف ملك يستغفرون لقائلها إلى يوم القيامة.

وقيل: اسم الله الأعظم: يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام.

ويروى: أن من قال حين يصبح أو يأوي إلى منامه: أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم، وأتوب إليه، رب اغفر لي وتب علي؛ غفر الله(84) له ذنوبه، ولو كانت مثل زبد البحر، أو ملأت ما بين السماء والأرض.

وأفضل الأذكار الباقيات الصالحات. ولا يكون العبد مؤمنا بلسانه شاكا بقلبه، إذ لا إيمان بغير خشية، ولا شكر بغير معرفة، ولا دين بغير شريعة؛ فمن دين الله الورع عن المحارم، والوفاء بالعهد، ولزوم الفرض.

Sayfa 160