Son aramalarınız burada görünecek
Şemsiyenin Altında
Necip Mahfuz d. 1427 AHتحت المظلة
ردي إلي ثروتي وأنا أغرقك في بحر من الطمأنينة.
الفتاة :
لم نكن فقراء، ولكننا لم نعرف الطمأنينة.
الفتى :
وما سبيل الطمأنينة إلى خمارة هي ملتقى للمغامرين، واقعة بين عشرات من الخمارات المنافسة، في حي مكتظ بالأعداء، ووراء ذلك كله إحساس ثابت بالمطاردة؟ كنا سنرتفع بالثروة فوق ذلك كله. (دقيقة صمت.)
الفتاة :
سيجيء الظلام ونحن مكبلون بالحبال في هذا البيت المسكون.
الفتى :
لا فرق بين النور والظلام.
الفتاة :
Bilinmeyen sayfa
1 - 525 arasında bir sayfa numarası girin