Tahsil
التحصيل من المحصول
Araştırmacı
رسالة دكتوراة
Yayıncı
مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٠٨ هـ - ١٩٨٨ م
Yayın Yeri
بيروت - لبنان
Türler
(١) وفي (ب، جـ، د) الصور. (٢) وبيان ذلك: أننا وجدنا اللفظ يدور مع المعاني الذهنية دون الخارجية. فإذا شاهدنا شيئًا وظنناه حجرًا أطلقنا لفظ الحجر عليه فإذا قربنا منه وظنناه شجرة أطلقنا لفظ الشجرة عليه. ثم إذا ظنناه بشرًا أطلقنا لفظ البشر عليه مع أن المعنى الخارجي لم يتغير. (٣) وفي "هـ" عرف. (٤) خلاصة اعتراض القاضي الأرموي ﵀: أنه موجه لقول الأمام أن الألفاظ وضعت للصورة الذهنية بدليل تغيرها عند تغير الذهن مع بقاء المعنى الخارجي واحدًا. وهو أن هذا الدليل وهو اختلاف اللفظ الموضوع إنما كان جوازه لاعتقاد أنه في كل مرة كان في الخارج كذلك. ولهذا فاللفظ موضوع للمعنى من حيث هو، بقطع النظر عن كونه ذهنيًا أو خارجيًا. (٥) وفي "هـ" نعلم. (٦) وفي "هـ" نفيد. (٧) وفي "أ، ب، د" إذا.
1 / 198