قَوْله بُلُوغ الصَّغِير هُوَ وُصُوله إِلَى حد التَّكَلُّف
الجاحد من أنكر شَيْئا سبق اعترافه بِهِ
الاستتابة طلب التَّوْبَة
الظّهْر مُشْتَقَّة من الظُّهُور لِأَنَّهَا ظَاهِرَة وسط النَّهَار
والعصران
الْغَدَاة والعشي وَمِنْه سميت الْعَصْر ولظل أَصله السّتْر وَمِنْه قَوْلهم أَنا فِي ظلّ فلَان وَمِنْه ظلّ الْجنَّة وظل شَجَرهَا إِنَّمَا هُوَ سترهَا وَستر نَوَاحِيهَا وظل اللَّيْل سوَاده لِأَنَّهُ يستر كل شَيْء
وظل الشَّمْس مَا ستر الشخوص من مسقطها ذكره ابْن قُتَيْبَة قَالَ والظل يكون غدْوَة وَعَشِيَّة وَمن اول النَّهَار إِلَى آخِره والفيء لَا يكون إِلَّا بعد الزَّوَال لِأَنَّهُ من فَاء أَي رَجَعَ من جَانب إِلَى جَانب
الْفجْر من الانفجار وَهُوَ الانفتاح والغسفار الإضاءة
قَوْله يبرد بهَا هُوَ بِضَم الْيَاء أَي يؤخرها ليبرد الْوَقْت الْإِسْفَار
1 / 50