106

Tahrir Alfaz

تحرير ألفاظ التنبيه

Soruşturmacı

عبد الغني الدقر

Yayıncı

دار القلم

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

1418 AH

Yayın Yeri

دمشق

فَكَانَ الدَّلِيل إِذا كَانَ فِي فلاة أَخذ التُّرَاب فشمه ليعلم أَعلَى قصد هُوَ أم لَا ثمَّ كثر استعمالهم الْكَلِمَة حَتَّى سموا الْبعد مَسَافَة
الْمسكن بِفَتْح الْكَاف وَكسرهَا
الْخَادِم يُطلق على الذّكر وَالْأُنْثَى
الخفارة بِضَم الْخَاء وَكسرهَا وَفتحهَا ثَلَاث لُغَات حكاهن صَاحب الْمُحكم وَهِي المَال الْمَأْخُوذ فِي الطَّرِيق للْحِفْظ
الزمانة بِفَتْح الزَّاي يُقَال زمن يزمن كعلم يعلم
الْكبر بِكَسْر الْكَاف وَفتح الْبَاء وَالْمرَاد هُنَا الْهَرم
شَوَّال سمي بذلك من شالت الْإِبِل بأذنابها إِذا حملت ذكره النّحاس قَالَ وَجمعه شوالات وشواول وشواويل
ذوالقعدة لأَنهم يَقْعُدُونَ فِيهِ عَن الْقِتَال لكَونه من الْأَشْهر الْحرم وَهُوَ بِفَتْح الْقَاف على الْمَشْهُور وَحكى صَاحب الْمَشَارِق والمطالع كسرهَا
ذُو الْحجَّة لأَنهم يحجون فِيهِ وَهُوَ بِكَسْر الْحَاء وَحكي فتحهَا قَالَ ابْن النّحاس جَمعهمَا ذَوَات الْقعدَة وَذَوَات الْحجَّة قَالَ وَحكى الْكُوفِيُّونَ مَضَت أولات الْقعدَة وحكوا فِي الْجمع أَيْضا ذَات الْقعدَة وَهُوَ جَائِز كَمَا يُقَال هَذِه الشُّهُور وَهَؤُلَاء

1 / 136