Varışın Araştırılması
كتاب تحقيق الوصول إلى شرح الفصول
Türler
[aphorism]
قال أبقراط: إذا كان البول لون مستشف وذلك إذا لم يخالط أجزاء غريبة أبيض أطلق ذلك مجازا لأن الأشياء الشفافة لا توصف بلون وإذا كان البول PageVW0P086A كذلك وما تم إسهال فهو رديء لدلالته على عجز الطبيعة وعجم النضج وخاصة في الحمى التي مع ورم الدماغ وذلك لتوجه المادة المرارية إلى الدماغ خصوصا مع حصول الورم حينئذ يكون أردأ.
[commentary]
وما يذكر الآن كالمقابل لما تقدم من حيث توجه المادة.
69
[aphorism]
قال أبقراط: من كانت المواضع التي فيما دون الشراسيف والمراد بالشراسيف أطراف أضلاع الحلق منه عالية ويعرف ذلك بأن ينام العليل على ظهره قيل تناول الغذاء أو يثني رجليه ويقمها ويحس هذه المواضع حينئذ باليد وكان فيها قرقرة وهو أن يحس بشيء هنا كالحركة الريح، ثم حدث له وجع في أسفل ظهره وذلك إن كان سبب علوه والقرقرة مادة ريحية أو رطوبة متحركة إلى جهة السفل وحينئذ إن كانت غليظة واندفعت إلى الأمعاء فإن بطنه يلين إلا إن نبعت منه رياح كثيرة. وذلك بأن تكون المادة المندفعة ريحا هو لا يوجب الإسهال أو يبول بولا كثيرا أو ذلك إن كانت المادة رقيقة واندفعت من جهة البول وذلك أي البحران بالبول والبراز يكون في الحميات وفي غيرها. وأما الريح فإنه لا يكون PageVW0P086B في الحمى.
[commentary]
هذا والمناسبة بين ما تقدم وما يذكر الآن من حيث استعمال كل منهما على حكم من أحكام البول.
70
Bilinmeyen sayfa