Kalplerin Temizlenmesi

Dirini d. 697 AH
123

Kalplerin Temizlenmesi

Türler

============================================================

112 وفى وصايا رسول الله صلى الله عليه وسلم : " اغتنم خمسا قبل خمس : شبابك قبل مرمك ، وصحتك قبل سقمك ، وفراغك قبل شهلك ، وغناك قبل فقرك وعياتك قبل موتك " وقال ابن عباس "كنت رديف النبى صلى الله عليه وسام نقال لى : ياغلام أو بابنى، الا أعلمك كلمات يعفك الله بهن؟ قلت بلى يارسول الله، قال : احفظ الله يحمفظك اخفظ الله تجده أمامك ، تعرف إلي الله فى الرخاء يعزرفك فى الشدة ، وإ:ا دعوت فادع الله، وإذا اشتعنت فاسشتعين بالله ، فقد جف القلم بماهو كائن إلى يوم القيامة، 9-9 فلو اجقمع اتللق جميعا وأرادوا أن ينفهوك بشىه لم يقضو الله لك لم يقدروا على 2 ذلك . ولؤ أرادوا أن بضروك بشيء لم، يقضه عليك لم، بقدروا عليه . واعمل لله بالشكر فى اليقين . واعلم أن فى الصبر على ماتكره خيرا كثيرا ، وأن النضر مع 1 الصنر ، وأن الفرج مع الكراب، وأن مع الصسنر بنرا".

وفى بعض كقب الله عز وجل " يقول الله : ياابن آدم إنى لم أخلقك لأربح عليك ، وإنما خلقتك لتربح على، فاتخذنى بدلا من كل شىء فأنا خير لك من كل شىء" .

وقال عيى عليه الصلاة والسلام لأصحابه : إن كتم اصحابى وإخوانى قوطنو انفوسكم على العداوة والبغضاء من الناس، إما أتلمسكم لتعملوا ولا أعلمكم لتعجبوا. إنسكم لا تبلغون ماتؤملون إلا بصبركم على ماتسكرهون ، ولا تتالون ما تريدون إلا بترككم ماتشتهون : اياكم والنظرة فإها تزرع فى القلب شهوة ، وكف بها لصاحبها فتدة ، طوبى لمن كان بصره فى قلبه ولم يكن قلبه فى بصره.

وقال ابن شبرمة : عجيت لمن يحتمى من الطعام والشراب مخافة الداء، كيف لا بحتمى من اللانوب خاهة التار.

ودخل أبو حازم على سليمان بن عبد الملك حين ولى الخلافة فقال له : ياأبا حازم مالنا نكره الموت؟ قال لأنكم همرتم دنيا كم وأخربتم آخرتكم ، فإنكم تكرهون النقلة من الممران إلى الخراب ، قال فأخبرنى كيف القدوم على اله عز وجل ؟ قال يا أمير المؤمنين ان الحسن يقدم على الله كالغائب يآنى أهله فرحا مسرورا، وأما المسىء فيقدم على الله

Sayfa 123