Tefsir Kitab Thamara
Tafsir Kitab al-Thamara
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Tefsir Kitab Thamara
İbn ed-Dâye d. 340 AHTafsir Kitab al-Thamara
Türler
إن هذه الكلمة قد اشتملت على سر من الأسرار التي لأصحاب الطلسمات عظيم والصور التي ذكرها في عالم التركيب هي أنواع الحيوان والنبات والذي يريده أن كل نوع من هذه تحت الصورة الفلكية التي تشبه صورة الشخص من أشخاص ذلك النوع التخطيطية (¬19) مثل أن تكون العقارب مطيعة للعقرب في الفلك والحيات مطيعة لصورة الشجاع في الفلك وكان أصحاب الطلسمات يرتصدون حلول الكواكب في هذه الصور الفلكية وطلوعها من الشرق فيرسمون في ذلك الوقت صورها في أحجار وجواهر معدنية ويضيفون إليها أشياء مشاكلة لتلك الأنواع التي أرادوا إصلاحها أو مخالفة لها إذا أرادوا إفسادها وطردها عن جوزتهم فيظهر ما يجمعونه من ذلك أثرا يقيم زمانا طويلا.
Sayfa 14