قَوْله فِي تَأْخِير الصَّلَاة
ويخنقونها إِلَى شَرق الْمَوْتَى
أَي يؤخرونها إِلَى اخر وَقتهَا شبه مَا بَقِي من الْوَقْت فِي التَّأْخِير بشرق الْمَوْتَى الَّذِي يكون فِي اخر الْحَيَاة
السوَاد
بِكَسْر السِّين السرَار يُقَال ساودته مساودة أَي ساررته وَكَأَنَّهُ من إدناء سوادك من سوَاده أَي شخصك من شخصه
الْفراش
ذُبَاب يقتحم ضوء السراج وَيَقَع فِي ناره
الْمُقْحمَات
الْكَبَائِر من الذُّنُوب الَّتِي تقحم صَاحبهَا فِي النَّار أَي تلقيه فِيهَا
يهادى بَين رجلَيْنِ
أَي يحمل بِرِفْق وَهُوَ يعْتَمد عَلَيْهِمَا من ضعفه وتمايله وَقلة استمساكه وَيُقَال تهادت الْمَرْأَة فِي مشيتهَا إِذا تمايلت
مَا لَهُ هجيري إِلَّا كَذَا
أَي مَا لَهُ شَأْن وَلَا شغل وَلَا دأب إِلَّا كَذَا
يشترطا شرطة للْمَوْت لَا ترجع إِلَّا غالبة
الشرطة الْقَوْم يتقدمون إِلَى الْقِتَال ويتعاقدون على الِاجْتِهَاد ويشترطون الثَّبَات
تفىء
ترجع
1 / 69