Kuran'ın Garibi Tefsiri
غريب القرآن
Türler
وقوله تعالى: {لاعنتكم} (220) معناه: لأهلككم(1) ويقال: لشدد عليكم(2).
وقوله تعالى: {ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن} (221) معناه: ممن(3) لسن من أهل الكتاب.
وقوله تعالى: {ويسألونك عن المحيض قل هو أذى} (222) معناه: قذر.
وقوله تعالى: {ولا تقربوهن حتى يطهرن} (222) معناه: حتى ينقطع الدم عنهن، ويتطهرن: يغتسلن بالماء(4).
وقوله تعالى: {أنى شئتم} (223) معناه: كيف شئتم في المأتى ومن حيث يكون الولد(5).
وقوله تعالى: {ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم} (224) معناه: لا تنصبوه نصبا، وهو الرجل يحلف في الأمر فيجعل يمينه عرضة.
وقوله تعالى: {لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم} (224) قال زيد بن علي عليهما السلام: فاللغو: أن يحلف الرجل على شيء وهو يظن أنه كذلك، ويقال: إن اللغو: هو قول الرجل لا والله، وبلى والله، ولا يريد أن يكلم بها أحدا، أو يقطع بها مال إنسان(6).
وقوله تعالى: {للذين يؤلون من نسائهم}(7) (226) معناه: يحلفون، والاسم: ألوة، وألوة(8)، وآلاء، وإلوة(9).
وقوله تعالى: {فإن فاءوا} (226) معناه: رجعوا عن اليمين(10)، والفيء: الجماع، والفيء: الرضا.
وقوله تعالى: {يتربصن بأنفسهن} (228) معناه: يمسكن أنفسهن لا يتزوجن حتى تنقضي عدتهن.
وقوله تعالى: {ثلاثة قروء} (228) فالقروء: الحيض واحدها قرء، والجمع: أقراء، وقال بعضهم: القرء: الطهر(11).
وقوله تعالى: {لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن} (228) قال زيد بن علي عليهما السلام: المعنى يريد به الحيض والحبل(12).
Sayfa 17