Kuran'ın Garibi Tefsiri
غريب القرآن
Türler
وقوله تعالى: {فيحفكم} (37) معناه: يلح عليكم.
وقوله تعالى: {وأصلح بالهم} (2) معناه: حالهم.
وقوله تعالى: {ويخرج أضغانكم} (37) معناه: أحقادكم(1).
وقوله تعالى: {وآتاهم تقواهم} (17) معناه: ثوابهم في الآخرة، ويقال: بين لهم ما يتقون(2).
وقوله تعالى: {متقلبكم} (19) معناه: متقلب كل غابة {ومثواكم} (19) معناه: مثوى كل دابة بالليل والنهار.
وقوله تعالى: {وأنتم الأعلون} (35) معناه: الغالبون(3).
(48) سورة الفتح
أخبرنا أبو جعفر، قال: حدثنا علي بن أحمد، قال: حدثنا عطاء بن السائب، عن أبي خالد، عن زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {إنا فتحنا لك فتحا مبينا} (1) معناه: قضينا لك قضاء بينا(4)، وحكمنا لك حكما يريد فتح خيبر(5).
وقوله تعالى: {ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر} (2) قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: معناه ليغفر الله لأمتك بك ما تقدم من ذنبهم وما تأخر. وذلك أن لهم الشفاعة يوم القيامة(6).
وقوله تعالى: {وتعزروه وتوقروه} (9) معناه: تعظموه وتسودوه(7).
وقوله تعالى: {يد الله فوق أيديهم} (10) معناه: قدرته ومنته.
وقوله تعالى: {وكنتم قوما بورا} (12) معناه: هلكى(8).
وقوله تعالى: {ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد} (16) معناه: إلى أهل الأوثان.
وقوله تعالى: {وأخرى لم تقدروا عليها} (21) معناه: فارس والروم(9).
وقوله تعالى: {وأثابهم فتحا قريبا} (18) معناه: فتح خيبر. ويقال: الفتوح التي تفتح لهم(10).
وقوله تعالى: {ليس على الأعمى حرج} (17) معناه: إثم وضيق(11).
Sayfa 145