Kuran'ın Garibi Tefsiri
غريب القرآن
Türler
وقوله تعالى: {مقاليد السماوات والأرض} (63) معناه: المفاتيح. واحدها: مقليد، ويقال لها: الأقاليد. واحدها: إقليد(1).
وقوله تعالى: {والسماوات مطويات بيمينه} (67) معناه: مفنيات بقدرته.
وقوله تعالى: {فصعق من في السماوات ومن في الأرض} (68) معناه: مات.
وقوله تعالى: {وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا} (71) معناه: جماعات في تفرقة بعضهم على إثر بعض(2).
وقوله تعالى: {حافين من حول العرش} (75) معناه: محيطون بجوانبه.
(40) سورة حم المؤمن(3)
أخبرنا أبو جعفر، قال: حدثنا علي بن أحمد، قال: حدثنا عطاء بن السائب، عن أبي خالد، عن زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {ذي الطول} (3) معناه: ذو الغنى والتفضل(4).
وقوله تعالى: {إن الذين كفروا ينادون لمقت الله أكبر من مقتكم أنفسكم} (10) معناه: مقت الله إياكم في الدنيا كان أكبر من مقتكم أنفسكم إذا عاينتم العذاب(5).
وقوله تعالى: {أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين} (11) معناه: كنا أمواتا في أصلاب آبائنا، ثم أحييتنا، ثم أمتنا فيها، ثم(6) أحييتنا في الآخرة. ومثله قوله تعالى: {وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم}(7) [أي] أمواتا في أصلاب آبائكم ثم أحياكم في أرحام أمهاتكم، وأخرجكم منها، ثم أماتكم في الدنيا، ثم أحياكم في الآخرة(8).
وقوله تعالى: {فاعترفنا بذنوبنا} (11) معناه: أقررنا بها.
وقوله تعالى: {يلقي الروح من أمره} (15) معناه: الوحي(9).
Sayfa 133