أزواجه فأبيح له ترك ذلك، و * (مرجعون) * (1) مؤخرون و * (أرجه) * أي إحبسه وآخر أمره.
(رخا) * (رخاء حيث أصاب) * (3) أي رخوة لينة * (حيث أصاب) * (4) حيث أراد، ويقال: أصاب الله بك خيرا، أي أراد الله بك خيرا، نقل ان الريح كانت مطيعة لسليمان إذا أراد أن تعصف عصفت وإذا أراد أن ترخي أرخت، وهو معنى قوله: * (رخاء حيث أصاب) * (5).
(ردا) * (ردءا يصدقني) * (6) أي معينا، يقال: ردأته على عدوه، أي أعنته عليه ورداء: زيادة. وعن الفراء (7) العرب تقول: الإبل تردى على مائة، أي تزيد عليها و * (أرديكم) * (8) أي أهلككم، وكذلك * (تردى) * (9) فإنه تفعل من الودي أعني الهلاك، ويقال: سقط على رأسه، من قولهم: تردى فلان من رأس الجبل إذا سقط أي مات فسقط في قبره * (والمتردية) * (10) التي تردت وسقطت من جبل أو حائط أوفي بئر وما تدرك ذكاتها.
(رسا) * (قدور راسيات) * (11) يعني ثابتات في أماكنها لا تزلزل لعظمها، ويقال:
أثافيها ومراسيها، أي ارساؤها أي افراءها، وقرئ * (مرساها) * (12) بالفتح أي استقرارها، وقرئ * (مجريها ومرسيها) * (13) بالياء، و * (أيان مرساها) * (14) أي متى مثبتها من أرساها الله أثبتها، أي متى الوقت التي تقوم فيه القيامة، وليس من القيام
Sayfa 31