322

Kur'an Ayetlerinin Tefsiri

تفسير آيات من القرآن الكريم (مطبوع ضمن مؤلفات الشيخ محمد بن عبد الوهاب، الجزء الخامس)

Araştırmacı

الدكتور محمد بلتاجي

Yayıncı

جمعة الإمام محمد بن سعود،الرياض

Baskı Numarası

بدون

Yayın Yeri

المملكة العربية السعودية

الحادية والثلاثون ١: الأولى: بيان أن عندهم من العلم ما تقوم به الحجة. الثانية: أن المجمع عليه يدل على المختلف فيه. الثالثة: مجادلة المبطل بالحق ٢ الذي يسلمه. الرابعة: أنه تسليم لا يجحدونه، بل يقرون به للخصم. الخامسة: التعجب من الإنكار مع هذا الإقرار. السادسة: الإلزام الذي لا محيد عنه. السابعة: أنه كاشف لشبهتهم. الثامنة: قوله لهم ﴿حَسْبِيَ اللَّهُ﴾ . التاسعة: الإخبار بأنه ٣ حقيق أن يتوكل عليه كل عاقل. العاشرة: كون التوكل لا يستقيم إلا خالصا. الثانية والثلاثون ٤: الأولى: كونه مأمورا بقوله لهم: ﴿اعْمَلُوا﴾ .

١ قوله تعالى: (ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن الله قل أفرأيتم ما تدعون من دون الله إن أرادني الله بضر هل هن كاشفات ضره أو أرادني برحمة هل هن ممسكات رحمته قل حسبي الله عليه يتوكل المتوكلون) الآية: ٣٨. ٢ زيادة من المخطوطة ٥١٦-٨٦. ٣ في س "حقيق أن يتوكل عليه عاقل"، وفي ٥١٦-٨٦ "حقيقة" وهو خطأ من الناسخ. ٤ قوله تعالى: (قل يا قوم اعملوا على مكانتكم إني عامل فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه ويحل عليه عذاب مقيم) الآيتان: ٣٩-٤٠.

1 / 331