Asfa Tefsiri
التفسير الأصفى
Araştırmacı
مركز الأبحاث والدراسات الإسلامية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1418 - 1376 ش
Son aramalarınız burada görünecek
Asfa Tefsiri
Muhammed Muhsin Feyz-i Kaşani d. 1091 AHالتفسير الأصفى
Araştırmacı
مركز الأبحاث والدراسات الإسلامية
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1418 - 1376 ش
والقرآن وتحريف التوراة (والله عليم بالظالمين).
(ولتجدنهم أحرص الناس على حياة) قال: " ليأسهم عن نعيم الآخرة، لأنهما كهم في كفرهم الذي يعلمون أنه لاحظ لهم معه في شئ من خيرات الجنة " (1).
(ومن الذين أشركوا) قال: " وأحرص من الذين أشركوا، يعني المجوس الذين لا يرون النعيم إلا في الدنيا، ولا يأملون خيرا في الآخرة " (2). (يود أحدهم لو يعمر ألف سنة) قال: " يتمنى " (3). (وما هو) قال: " التعمير ألف سنة " (4). (بمزحزحه) قال:
" مباعده " (5). (من العذاب أن يعمر). " إنما أبدل من الضمير، وكرر التعمير، لئلا يتوهم عوده إلى التمني ". كذا ورد (6). (والله بصير بما يعملون) قال: " فعلى حسبه يجازيهم " (7).
(قل من كان عدوا لجبريل). " نزلت في اليهود الذين قالوا لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: لو كان الملك الذي يأتيك ميكائيل لامنا بك، فإنه ملك الرحمة يأتي بالسرور والرخاء وهو صديقنا، وجبرئيل ملك العذاب ينزل بالقتل والشدة والحرب وهو عدونا ". كذا ورد (8).
(فإنه نزله) قال: " يعني نزل هذا القرآن " (9). (على قلبك بإذن الله) قال: " بأمر الله " (10).
(مصدقا لما بين يديه) " من كتب الله ". كذا ورد (11) (وهدى وبشرى للمؤمنين) قال:
" شيعة محمد وعلي " (12).
(من كان عدوا لله وملئكته ورسله وجبريل وميكال فإن الله عدو للكافرين).
" وذلك قول من قال من النصاب، لما قال النبي في علي: جبرئيل عن يمينه وميكائيل عن يساره وإسرافيل من خلفه وملك الموت أمامه والله تعالى من فوق عرشه ناظر بالرضوان
Sayfa 56
1 - 1.489 arasında bir sayfa numarası girin