والثاني: أنه يؤول أمره إلى النعيم في الجنة وملك ما يعطيه الله.
كما يؤول أمر الوارث.
وقيل المراعاة قيام الراعي بإصلاح ما يتولاه، وهو أصل الباب
- قرأ ابن كثير وحده: (لأمَانَتِهِمُ) ..
وقرأ الباقون: (لأَمَانَاتِهِمُ) جمع
وقرأ حمزة والكسائي: (عَلَى صَلَاتِهِمُ) واحدة.