398

Arib’in Hatıratı

تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)

Soruşturmacı

طارق فتحي السيد

Yayıncı

دار الكتب العلمية

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

Yayın Yeri

بيروت - لبنان

١٤٦ - ٤ ٦ ﴿إن كان﴾ والمعنى لا تطعمه لماله وبنيه
١٦ - و﴿الخرطوم﴾ الأنف المعنى فيسود وجهه فذكر الأنف لأن بعض الوجه يكفي عن بعض
١٧١٨ - ١٨ ﴿بلوناهم﴾ يعني أهل مكة بالجوع
و﴿أصحاب الجنة﴾ قوم كان لهم بستان فاحتالوا لمنع حق الفقراء منه بخلا منهم فحلفوا ليقطعنها في أول الصباح ﴿ولا يستثنون﴾ أي لا يقولون إن شاء الله
١٩ - والطائف نار أحرقهتا
و﴿كالصريم﴾ الليل
٢٥ - والحرد القدرة يقال حرد وحرد كدرك ودرك
﴿قادرين﴾ على جنتهم عند أنفسهم
٢٦ - ﴿فلما رأوها﴾ محترقة قالوا قد ضللنا الطريق ليس هذه جنتنا ثم علموا أنها عقوبة
٢٨ - و﴿أوسطهم﴾ أعملهم ﴿لولا﴾ أي هلا ﴿تسبحون﴾ أي تستثنون وسمي الاستثناء تسبيحا لأنه تنزيه الله تعالى بتسليم القدرة إليه ثم تابوا فبدلوا جنة خيرا منها
٣٩ - ﴿أيمان علينا﴾ أي هل حلفنا لكم علي ما تدعون يبلغ تلك
الأيمان

1 / 410