302

Arib’in Hatıratı

تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)

Araştırmacı

طارق فتحي السيد

Yayıncı

دار الكتب العلمية

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

Yayın Yeri

بيروت - لبنان

١٣ - و﴿القرية﴾ أنطاكية ١٤ - ﴿اثنين﴾ واسمهما يوحنا وبولس ﴿فعززنا﴾ أي قوينا ﴿بثالث﴾ واسمه شمعون قال كعب الله أرسل هؤلاء قال قتادة إنما أرسلهم عيسى ١٨ - ﴿إنا تطيرنا﴾ وذلك أن المطر حبس عنهم فقالوا هذا من قبلكم ﴿لنرجمنكم﴾ لنقلنكم ١٩ - ﴿طائركم﴾ أي شؤمكم ﴿معكم﴾ بكفركم لابنا ﴿أئن ذكرتم﴾ جوابه محذوف تقديره أئن ذكرتم تطيرتم ٢٠ - ﴿وجاء رجل﴾ واسمه حبيب النجار كان قد آمن بالرسل فلما قتلوه قيل له ﴿ادخل الجنة﴾ فلما دخلها قال ﴿يا ليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي﴾ أي بغفرانه لي فعجل للقوم العذاب فذلك قوله تعالى ﴿وما أنزلنا على قومه من بعده من﴾ ٣٠ - ﴿يا حسرة﴾ المعنى أنهم يتحسرون على أنفسهم ٣٢ - ﴿لما جميع﴾ ما زائدة ٣٥ - ﴿وما عملته أيديهم﴾ ما نفي وقيل هي بمعنى الذي وهي الحروث والغروس

1 / 314