Hadis İlmine Dair Hatırlatmalar
التذكرة في علوم الحديث
Araştırmacı
على حسن علي عبد الحميد
Yayıncı
دار عمار
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1407 AH
Yayın Yeri
عمان
Türler
1 / 3
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
(١) - وفي خزانة كتبي صورة عن مخطوطته، وقد حقق الأستاذ جاويد أعظم عبد العظيم في مجلدين برسالة جامعية في جامعة أم القرى.
1 / 13
(٢) - وهو ما اتصل سنده بنقل العدول الضابطين عن مثلهم، إلى منتهاه من غير شذوذ. (٣) - قال ابن الجوزي في "الموضوعات" (١/٣٥): الحديث الذي فيه ضعف قريب محتمل هو الحديث الحسن. (٤) - أي: أنواع علم الحديث، وانظر كلمة الإمام الحازمي في مقدمتي لرسالة "الرباعي في الحديث" للأزدي- بتحقيقي.
1 / 14
1 / 15
(٥) - وهو الذي فيه انقطاع في أي موضع كان من السند، بين راويين متعاصرين لم يلتقيا، أو التقيا ولم يقع بينهما سماع. (٦) - بشرط التوالي. (٧) - جدا وهي كراهة تحريم كما قال اللكنوي في "ظفر الأماني" (ص ٢٢٢) . (٨) - وهو لم يسمع منه، وهذا يسمى "تدليس الإسناد". (٩) - وذلك بأن يصف الراوي شيخه بوصف لا يعرف به كي يوعر طريق معرفته.
1 / 16
(١٠) - ما لم يبلغوا حد التواتر. (١١) - وهو المشهور نفسه.
1 / 17
(١٢) - كذا في "الأصلين" ولعل الجادة: منها، ثم رأيتها في "التوضيح الأبهر" (ق١١) كما في "الأصلين". (١٣) - وهي جميعا -سوى المتروك- تطلق على الضعيف أيضا. (١٤) - أو قلب لفظة بلفظة في متنه، أو راو بآخر في سنده. (١٥) - في "الأصلين": وبالسماع. ولعل الصواب ما أثبت، ثم رأيت قريبا مما يرجحه في "التوضيح الأبهر" (ق ١٣) . (١٦) - وقد يكون النازل نظيفا سنده، والعالي فيه ضعف، فيقدم النازل على العالي!.
1 / 18
(١٧) - بشرط تطابق رسم الحروف، مع اختلاف النَّقط أو الضَّبط. (١٨) - أشهرها "تصحيفات المحدثين" للعسكري، مطبوع في ثلاثة مجلدات. (١٩) - وذلك لأن الاعتناء يكون بصفة التسلسل، لا بتوفر شروط الصحة.
1 / 19
(٢٠) - بشرط أن يكون ظاهر الإسناد الاتصال، وكان الذي لم يزد أتقن ممن زاد، وصرح في موضع الزيادة بالسماع. فهذه شروط ثلاثة، فإذا لم تتحقق حكم على الإسناد الخالي من الزيادة بالانقطاع. (٢١) - وللقاضي عياض كتاب "الإلماع" فريد في بابه.
1 / 20
(٢٢) - وهو الأصل الذي ينبغي أن يُسار عليه، فرُبَّ إنسان يكتب دون ضبط، فهذا خير له ألا يكتب!. (٢٣) - وهذا أعلاها وأصحها، وبقيتها: الجمهور على قبولها. (٢٤) - وهما جائزتان بشرط عدم الاختلال. (٢٥) - وهو "علم التخريج"، ولأحد علماء عصرنا السلفيين كتاب كبير في هذا العلم اسمه "التأصيل لقواعد التخريج وعلم الجرح والتعديل"، يسَّر الله إتمامه بمنِّه وكرمه.
1 / 21
(٢٦) - أي: في استنباط الحديث وعزوه. (٢٧) - وهي تعابير أُصولية تُراجع في مظانها من كتب الأصول.
1 / 22
(٢٨) - وهذا فن دقيق حقه أن يكون داخلا في علم العلل. (٢٩) - يعني حديث الجساسة الطويل في "صحيح مسلم" (رقم: ٢٩٤٣)، وذكر في "التوضيح الأبهر" (ق١٩) أن المراد قصة الأذان. (٣٠) - تخريج الحديث مسلم: النكاح (١٤٢١)، والترمذي: النكاح (١١٠٨)، والنسائي: النكاح (٣٢٦٠)، وأبو داود: النكاح (٢٠٩٨)، وابن ماجه: النكاح (١٨٧٠)، وأحمد (١/٢١٩،١/٢٤١،١/٣٤٥،١/٣٥٥،١/٣٦٢)، ومالك: النكاح (١١١٤)، والدارمي: النكاح (٢١٨٨،٢١٩٠) .
1 / 23
(٣١) - انظر "جامع الأصول" (١١/٤٦٠) والتعليق عليه.
1 / 24
(٣٢) - وللخطيب البغدادي كتاب "السابق واللاحق" طُبع حديثا. (٣٣) - وهو ما اتفق في الأسماء خطا واختلف نُطقًا. (٣٤) - وهو أن تتفق أسماء الرواة وأسماء آبائهم فصاعدا، وتختلف أشخاصهم.
1 / 25
(٣٥) - هو أن تتفق الأسماء خطا ونطقا، وتختلف الآباء نطقا وتتفق خطا أو بالعكس. (٣٦) - وهو الذي يرد في إسناد حديث أو متنه دون ذكر اسمه، وللخطيب كتاب "الأسماء المبهمة في الأنباء المحكمة"، طبع حديثًا. (٣٧) - لعله يريد "ميزان الاعتدال" للذهبي، فإن فيه الفصل بين العلماء فيما اختلفوا فيه في بعض الرواة. أو كأنه يريد الميزان العلمي الدقيق الذي خلفه علماؤنا في علم الجرح والتعديل وقواعده المنضبطة، ورحم الله الشيخ عبد الرازق حمزة الذي كان يسمي علم المصطلح: "منطق المنقول وميزان تصحيح الأخبار"! ثم رأيت ما يرجح الاحتمال الأخير في "التوضيح الأبهر" (ق/٨ب) للسخاوي فإنه قال: "أي: بالعدل والقسط مراعيا في ذلك التحري والاعتدال، تاركا للتساهل والاحتمال". والحمد لله وحده.
1 / 26
(٣٨) - وذلك للتفريق بين من كان منسوبا بالولاء، أو صليبةً- يعني أصلا-. (٣٩) - أي: معرفة الذين يُنسبون إلى هذه الأشياء.
1 / 27