Usul İlkelerine Yapılan Yorum
تعليقة على معالم الأصول
Araştırmacı
السيد علي العلوي القزويني
Yayıncı
مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1422 AH
Yayın Yeri
قم
Türler
Fıkıh Usulü
Son aramalarınız burada görünecek
Usul İlkelerine Yapılan Yorum
Ali al-Mousawi al-Qazwini d. 1298 AHتعليقة على معالم الأصول
Araştırmacı
السيد علي العلوي القزويني
Yayıncı
مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1422 AH
Yayın Yeri
قم
Türler
[29] قوله: (وكأنه لهم، وتبعهم فيه من لا يوافقهم على هذا الأصل، غفلة عن حقيقة الحال... الخ) وفيه منع واضح، بناء على ما وجهناه على الوجه الصحيح.
وأما التوجيه الآخر المنطبق على مقالة المصوبة، فإنما يستقيم بعد إحراز مقدمتين ممنوعتين:
إحداهما: كون المراد " بالحكم " المذكور في العبارة المذكورة هو الحكم الواقعي وقد عرفت منعها، لظهور الحكم في الفعلي الذي هو أعم من الواقعي والظاهري.
وأخراهما: كون المراد بظنية الطريق كون الدليل مفيدا للظن، وهو أيضا ممنوع بما أشرنا إليه: من أن المراد به كون الظن مأخوذا في الطريق من باب الوسطية، كما صرح به جماعة من فحول الأصولية من العامة والخاصة، كالسيدين العميدي والجرجاني في شرحيهما للتهذيب، وشارح المختصر في بيانه، وشارح المنهاج في نهاية المرام، وهو ظاهر الآخرين.
وقد يدفع الاعتراض أيضا، بحمل العبارة على إرادة أن الظن في طريق الحكم الواقعي، وظنية الطريق لا تنافي قطعية الحكم الظاهري، ومحصله: حمل " الحكم " في الفقرة الأولى على الواقعي وفي الفقرة الثانية على الظاهري فلا تصويب، لأن إثبات الحكم الظاهري القابل للتعدد باتفاق المخطئة من خواص غير المصوبة.
وفيه من التفكيك الذي ينافيه ظاهر سوق العبارة ما لا يخفى، مع ابتنائه على تسليم المقدمة الثانية مما تقدم إليها الإشارة التي قد عرفت منعها.
ثم إنهم أجابوا عن أصل الإشكال بوجوه أخر غير سديدة، مع رجوع بعضها إلى ما قررناه أخيرا بنحو من الاعتبار.
Sayfa 150
1 - 1.281 arasında bir sayfa numarası girin