الأمنية بينكم بلغت بهم، والجرأة عليكم حملتهم على إظهار نوع من الكفر لا يعلم أنه دان به يهودي، ولا نصراني، ولا مجوسي، ولا وثني، ولا زنديق ولا ثنوي، ولا جنس من
Sayfa 107
القول في الفروع التي تحدث عن الأصول التي ذكرنا أنه لا يسع أحدا الجهل بها من معرفة توحيد الله وأسمائه وصفاته