Arap Bilim Mirasında Soğutma
التبريد في التراث العلمي العربي
Türler
Aqua Fortis (حمض النتريك،
HNO
3 ) مخلوطا مع الثلج؛ وبذلك تمكن من تجميد الزئبق عند الدرجة «−300° مئوية» تماما؛ وبذلك تأكد لبراون أنه يمكن معاملة الزئبق مثل أي سائل آخر.
133 «إلى اليمين» صورة توضح تجربة «الانكسار-المزدوج» لبيكتيت؛ فالشرارة التي أشعلت في بؤرة المرآة الأخفض تسببت في انفجار بالون كلور-هيدروجين في بؤرة المرآة العلوية. في تجربة تشبه أكثر بيكتيت، وضعت كرة نحاس ساخنة في البؤرة الأخفض فسببت لبالون هيدروجين-أكسجين مسود في البؤرة العلوية أن ينفجر (مصدر الصورة اليمنى والتعليق:
Chang, Hasok, Inventing Temperature, p. 165 ). «إلى اليسار» مكونات تجربة بيكتيت (مصدر الصورة اليسرى:
http://www2.ups.edu/faculty/jcevans/Pictet’s
20experiment ). (11) مارك أوغسط بيكتيت (القرن 19م)
وسط مجتمع علمي مشوش ولدت تجربة أخاذة بدت كأنها إثبات مباشر لحقيقة البرودة، وقد ولدت خلافا جعل المناقشة الحاسمة والباقية في نفي البرودة من أنطولوجيا الكون. كانت التجربة أصلا من عمل رجل الدولة والفيزيائي السويسري مارك أوغسط بيكتيت
M. A. Pictet (توفي 1825م)؛ حيث أعد بيكتيت مرآتين معدنيتين مقعرتين تبعدان بعضهما عن بعضا ب: 3,6 أمتار، وتواجهان بعضهما بعضا، ووضع ميزان حرارة حساسا في بؤرة إحدى المرايا؛ ثم وضع جسما ساخنا (لكنه غير متوهج) في بؤرة المرآة الأخرى، ولاحظ أن ميزان الحرارة بدأ يرتفع مباشرة. بعدها صنع تجربة بمرايا منفصلة بمسافة 20,7 مترا أظهرت عدم وجود تأخر زمني يسبب التأثير، استنتج بيكتيت أنه كان يلاحظ إشعاع الحرارة بسرعة عالية جدا (مثل مرور الضوء)، ولكن بالتأكيد ليس سبب التوصيل البطيء هو الهواء.
134
أعيد استنساخ تجربة بيكتيت عن إشعاع وانعكاس البرودة، وذلك من قبل الباحثين جيمس إيفانس
Bilinmeyen sayfa